اوفا ايفيليا"المضايقة!"

1K 48 20
                                    


مر ذلك اليوم وانا في الغرفة نائمة لقد ارهقت هذا الاسبوع حقا فاردت ان استغل الوضع وارتاح ...كما ان هانجي قد اتاحت لي كل شيء واخبرتني انه اذا اردت اي شيء اخبرها بنا ان غرفتها بجانبي!على مااعتقد!ولكن حقا اهناك حب من اول نظرة!لقد اعجبني ذلك الرجولي القصير...ههه حقا نظرة واحدة منه جعلت من انفاسي مظطربة اعتقد كان اسمه..!اسمه..ليفاي..ليفاي اكرمان هخخ حتى اسمه جميل !ليفاي لم اجرب ابدا شعور الحب او الاعجاب لطالما قضيت مراهقة قاسية بمفردي او مع اطفالي!تنهدت بخفة لانظر لساعة !وكانت تشير ل 11 مساءا لقد استيقظت قبل ربع ساعة وانا افكر وافكر بذلك الليفاي حقا قد غزى عقلي يجب ان اتحدث معه او شيء من هذا ههففف هذا مخجل!وضعت الوسادة في وجهي لاتجه للخارج بثياب النوم!متناسية امرها كليا!
خرجت من الغرفة وانا حافية الاقدام كنت سأطرق على هانجي ولكن تراجعت اكيد هي نائمة!ولا اريد ازعاجها فإتخذت خطواتي للأسفل وانا اشعر بأعين تراقبني..او بالاحرى خطوات خلفي لم اهتم وقلت انها رياح..!اكملت طريقي لاجد احد الاضواء  نابعة من غرفة ما بما ان هانجي لم تعرفني بعد على المكان لاني ذهبت لنوم فورا!دخلت الى هناك ولكن لا احد بالفعل وقد كانت غرفة الاكل!نظرت في الارجاء انا جائعة !اتجهت لتلك الرفوف باحثة عن طاس سأكتفي بكاس من الماء واعود لغرفتي!وقد كان مرتفع كثير رفعت جسدي واطراف اقدامي لعلي اصل الى هناك!وبالفعل استطعت سحبه لاصرخ باجل بلطف ...ولكن اين اجد الحنافي....

"انتبهي!"

قاطع تفكيري صوته الحاد ليمسك خصري بقوة وباليد الثانية امسك تلك الصحون!ومن صدمتي  سقط مني الكأس كان يلسقني بجسده من الخلف بيننا عطره الرجولي تغلغل خلايا انفي ويده الكبيرة تلك التي تمسك خصري النحيل بقوة انفاسه التي يضرب على رقبتي كلها سببت لي عدة رعشات متتالية!تبا...

"انت بخير..!"

تحدث بصوت رجولي لاوجه انظاري له بينما كان وجهي مقابل لخاصته وشفاهنا شبه ملتسقة..اشعر بالحر..بقيت اناظر له وانا متخدرة من نظراته ويده التي تحكم على خصري!ابتعدت عنه بسرعة فور تداركي للامر وياريتني لم افعل لاني قد انجرحت من قطع الزجاج لاتأوه بقوة!

"تبا انتبهي...!"

سحبني بسرعة له واضعني فوق تلك الطاولة رافع ساقي امامه ليزمجر بغضب!متحدث بصراخ

"هل انت طفلة لكي تمشي حافية القدمين!"

"لا تصرخ علي ليس خطئي !"

"اذن خطئي اللعنة لما تبكين!"

تسألت بغضب وانا انظر لها محاول ان اخرج تلك القطع ااصغيرة العالقة بقدمها!

"انت تألمني!"

تحدثت ببكاء والم لاتنهد بخفة متجه الى علبات الاسعافات محظرها

رواية ليفاي "لاتتركني"🔞🔥🗿هجوم العمالقة🗿حيث تعيش القصص. اكتشف الآن