حاولت الإسراع في كتابة الفصل و لكن لم أستطع للأسف لدي امتحانات هذا الأسبوع بكامله و بالكاد استطعت كتابته و أريد أن أقول لكم أنني لن أكتب فصلا هذا الأسبوع ( بسبب الإمتحانات ) و لكني سأحاول ♡♡
استمتعوا بقراءة الفصل
أعتذر عن الأخطاء الإملائية( فليس لذي متسع من الوقت لأراجعه )♡
☆■□▪︎☆■□▪︎☆■□▪︎☆■□▪︎☆■□▪︎☆■□▪︎☆
نظر لويس إلى ساعته بملل و هو يتابع حديثهم بضجر فمنذ أن أتوا إلى هنا قبل ساعتين و هما يتحدثان و يثرثران بدون ملل أو كلل ، تنبهت جميع حواسي إلى حديثهم بعد أن سمعت سؤال روفان عن مدة مجيئها إلى هنا نظرت أماليا لي باضطراب ثم قالت لروفان بارتباك و خفوت : ليس الأن سأخبرك عندما نصعد إلى فوق
صمتت روفان بعد أن علمت أن هناك خطب ما ظلوا صامتين قليلا إلا أن تكلمت روفان وهي تتصنع التثاؤب : هي نذهب إلى غرفنا فأنا أشعر بالتعب و النوم
و قالت أماليا : و أنا أيضا هيا نذهب وقفوا الإثنين معا ثم توجهوا إلى السلم و قبل أن يصعدوا أوقفهم صوت لويس الهادء : توقفوا نظرت له روفان بتساؤل فقال و هو ينادي على أحد الخادمين التي أتت بسرعة : أنت لا تعرفين غرفتك لذلك كاترين ستذلك إليها
قالت له روفان : حسنا صعدت كاترين و تبعتها روفان و أماليا إلى أن وصلوا إلى باب ذهبي اللون فتحت الباب و تركت المجال لدخولهم تقدمت روفان إلى الداخل و ظلت تنظر إلى الغرفة بإعجاب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان أثاث الغرفة بين لونين الأخضر و الرمادي
كنت بسيطة لكنها تبعث طابعا من الرقي و الفخامة هناك أريكة كبيرة بجانب النافذة و أمامها طاولة
دخلت أماليا من وراءها و شكرت كاترين الذي حنت رأسها و ذهبت
قامت أماليا بإغلاق الباب بإحكام ثم جرت روفان لتجلس على السرير و قالت لها : من الجيد أنك أتيت لقد ظننت أنني لن أراكي مجددا كنت أفكر في الهروب حتى أتيت لقد جلبني لويس إلى هنا بعد أن اختطفني و هددني إن لم أقل له الحقيقة لن أراكي
