لن أتكلم معكم اليوم و لن أسأل عنكم. ما هذا
تخبرونني متى تنزيل الفصل و أنا كالحمقاء
أسرع في تنزيله و بعدها ماذا
تقرءون بصمت ثم تذهبون ما هذا
أنا أتعب و أحاول الإسراع في نشره و
جزاءي هو لا شيء ( لا أتكلم مع الذين يتفاعلون)😑😑😖😤
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لنبدأ ( مع الذين بتفاعلون👋😘❤)
لويس
نظرت لهم بشك و أنا أطالعهما بريبة خصوصا
و أنا أرى نظرات الخوف و الإرتباك في عينيهمكدت أن أتكلم لولى رنين هاتفي لأعقد
حاجبي باستغراب فهذا مارك و هو لا يتصل
إلا إذا كان شيء مهم ذهبت
ناحية مكتبي و أجبت لأسمعه يقول
باحترام :
سيدي يبدوا أن هناك دخلاء قرب
القصر و لن نحدد بعد في أي جهة يتمركزونلويس بهدوء : و من هذا اللعين الذي يريد
إنهاء حياتهمارك : نحن نتحقق من الموضوع سيدي
لويس ببرود : لديك 5 دقائق
لتعرف من، إن تأخرت دقيقة واحدة
لن يعجبني الأمر و أنت تعرف غضبي
مارك و لا تنسى زيادة الحراس من
كل جهات القصرمارك : لا تقلق سيدي فأنا أتحرى عن
الموضوعأنهيت الإتصال و جلست على أريكتي أفكر
في هذا الدخيل الذي تجرأ و أتى إلي و في
نفس الوقت أفكر في روفان و تصرفاتها
الغريبة لأتذكر كاميرات المراقبة اللعنة
كيف نسيت أمرها
فتحت حاسوبي و قمت بتشغيل ما
فاتني في اليونان الماضيان لأنصدم مما
سمعت ، بدأ الغضب يتصاعد إلى رأسي و أنا
أنظر إلى شاشة الحاسوب لأصرخ صرخة
دوت في جميع أنحاء القصر : روفاااااااننهضت بسرعة و أنا أتوعدهم بعقاب شديد
خرجت من مكتبي و لكن توقفت فجأة
عندما خطرت في عقلي فكرة جعلتني أجن
فلا لا يمكن أن تكون صدفة هروب روفان و شقيقتها
في نفس اليوم الذي جاء فيه ذلك الدخيلماذا لو كان ذلك مخطط منهم شعرت بالغضب
و غصة ألم تنهش قلبي أبعدت تلك المشاعر
و أسرعت في خطواتي إلى الباب الرئيسي
لأرى الحراس منتشرين في كل ناحية و زاوية
فسألت واحدا منهم إن رأوهم عندما خرجوا
و لكن قال لي بأنه لم يخرج أحد من هنا
نزلت ما تبقى من السلالم و أنا أفكر من
أين قد يذهبون فلا يوجد مكان آخر
غير الباب الرئيسي ضربت مقدمة السيارة
بغضب و أنا أتنفس بسرعة أقسم عندما
أجدها سأقتلها اللعينة ،رن هاتفي لأجد
مارك فأجبت بسرعة و اختصار :
من هو ؟مارك : سيدي إنه ماكس بيدمان و هم
يتمركزون خلف القصر و لم يتحركوا بعدعندما قال الباب الخلفي تذكرت الباب الموجود
بالحديقة الخلفية لأقول له بينما أركض إلى هناك
أنت تقرأ
إغتصاب شرطية على يد رئيس مافيا
Romanceشرطية مبتدئ تتورط مع رئيس مافيا خطير فتصبح كلخاتم في إصبعه فهل ستبقى أسيرته أم تنقلب الأمور٠٠٠