آسفة جدا على التأخير 😥😥
في آخر البارت حكتب ميعاد الفصل القادماستمتعوا بقراءة الفصل 💋
☆¤▪︎☆¤▪︎☆¤▪︎☆¤▪︎☆¤▪︎☆¤▪︎☆
روفان
كنت شاردة الذهن حول لويس لقد بدأ ينبش
في الماضي هو لا يجب عليه أن يعرف
ياااه لقد اشتقت لأماليا كثيرا أنا أحتاجك
الأن أين أنت قاطعني طرق على الباب
فأذنت بالدخول دخلت امرأة في آواخر
الثلاثينات يبدوا عليها الوقار و الهدوء
دخلت وحنت رأسها باحترام قائلة :
آنسة روفان لقد آمرني سيدي بأن أساعدك
رددت بسخرية في نفسي آنسة! هي تظنني
آنسة قلت لها بهدوء :
من فضلك لا تناديني آنسةشيار : حسنا سيدتي
قلت لها بابتسام : ولا تناديني سيدتي روفان
ناديني روفان و قلت لها بتساؤل ماهو
إسمكشيار : إسمي شيار سيد..روفان
روفان : إسمك جميل شيار
شيار : شكرا هيا دعينا نستحم
روفان : حسنا . ساعدتني لأنهض ثم ذهبنا إلى
الحمام ساعدتني في الإستحمام و ألبستني
ملابسي و سرحت لي شعري و ساعدتني على الإستسقاء في الفراش و ذهبت ثواني و
عادت تحمل بين يديها صنية طعام شهية
فقلت لها بهدوء : شكرا شيار و لكن لا
أشعر بالجوعقالت لي شيار و هي تضع الصنية أمامي :
أسفة سيد...روفان و لكن لقد أمرني
بأن أجلب لك الطعام و لقد حدرني إن
لم تأكل سيعاقبنيزفرت بضيق و قلت لها بالاستسلام :
حسنا شيار سأكل فقط من أجلك رغم أنني
لا أشعر بالجوع و ضعت أول لقمة طعام
في فمي فشعرت بكمية الجوع الذي
كان داخلي فبدأت آكل بسرعة كبيرة
و أنا أتلذذ بينما شيار تحاول كتم ضحكتها
فقلت لها بينما فمي ممتلئ :
اضحكي لا عليك
لم أكد أكمل جملتي حتى انفجرت ضاحكة
تنهدت و أكملت طعاميهدأت بعد موجة الضحك التي انتابتها و قالت
بخوف محاولة تبرير ضحكها لتقول
بارتباك : آسفة جدا ل..لا أ..أعرف
ك..كيف قاطعتها قائلة :
اهدىء لقد قلت لا عليك
صمت قليلا و قلت لها بتساؤل :
ماذا كان اسم تلك التي كلفها لويس
بالإعتناء بيشيار : اسمها مالسيا
روفان : امممم إذا العاهرة اسمها مالسيا
و أين هي الأن شيارشيار : لا أعرف كانت في مكتب سيدي
قبل قليل و عندما خرجت كانت سعيدة
و تقول بأنها ستذهب إلى قصر سيديكنت أمدغ الطعام عندما سمعتها تقول بأن
تلك العاهرة ستذهب إلى قصر لويس
فبدأت أسعل بقوة حتى آتت شيار
و أعطتني الماء فهدأت قليلاسمعت شيار تقول بقلق : هل أنت بخير ؟
قلت بهدوء : نعم بخير لقد شبعت يمكنك
حملها الأن و الذهاب أريد النوم قليلا
أنت تقرأ
إغتصاب شرطية على يد رئيس مافيا
Romanceشرطية مبتدئ تتورط مع رئيس مافيا خطير فتصبح كلخاتم في إصبعه فهل ستبقى أسيرته أم تنقلب الأمور٠٠٠