سؤال : لماذا تقرءون و لا تصوتون هل تخافون من شيء ؟؟
فصل مفاجئ آخر أليس كذلك من الأن لن يكون غير الفصول المفاجئة 🙃🙂👍فأنا أريد إنهاءها و لكن قدروا مجهودي فأنا أكون مشغولة و مع ذلك أكتب الفصل 🥀
☆●○•°☆□○•°☆●○•°☆●○•°□○•°
لويس
ذهبت إلى الشرفة الملاحقة للغرفة و فتحت الباب بهدوء و دخلت لتضربني نسمات الهواء الباردة و المنعشة في وجهي و هدوء الليل الرائع أخدت نفسا عميقا و أخرجته ثم حملت هاتفي من سترتي و اتصلت بكاثرين ثواني و أجابتني : سيدي هل تريد شيئا
لويس : اذهبي لغرفة روفان واجلبي لها بعض الملابس المريحة للنوم و أن لا تكون عارية و أعطها لأحدهم ما هناك كي يجلبهم
كاثرين : حسنا سيدي لا تقلق
أغلقت الخط و جلست في الأريكة الموجودة هناك أتأمل في السماء بينما تفكيري في تلك النائمة حبها كالسم يجري في جميع أنحاء جسمي أشعر بالشلل و عدم التفكير في أي شيء عندما أكون بجانبها لم أعد أستحمل أريد فقط أن أحضنها و أخبرها عن مدى عشقي لها لم يعد يهمني أي شيء و لا أريد التفكير في الماضي أريد فقط أن أكون بجانبها رغم أنني متضايق قليلا بسبب تهورهم و غباءهم بتلك الفكرة التافهة و كأنني لن أجدهم إن حاولوا الهروب لا يهم الأن ما يهم هو أنني يجب أن أجعلها تحبني بطريقة ما قاطع تفكيري طرقات على الباب فنهضت و خرجت من الشرفة و قلت بصوت هادء :
ادخل
دخل فيوليت و هو أحد الرجال الأوفياء الذي أثق فيهم من بعد مارك
خطى خطوتان للأمام ثم وقف و قال فيوليت باحترام :
ما طلبته سيدي
لويس : ضعها هناك في الأريكة
وضعها و قال لي : هل تريد شيئا آخر سيدي
لويس : لا يمكنك الذهاب الأن
أومىء لي برأسه ثم خرج بهدوء من الغرفة
لأتوجه ناحية الأريكة فتحت الحقيبة المتوسطة و أخرجت أول واحد رأيته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
