اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت العاشرة ليلا، كل شخص مع حبيبته أو لنقل معشوقته، ترى في أعينهم الحب الصداق، و هناك من ترى في أعينهم الحقد و المصلحة، ترى من تحب هل حقا سيضحي بكل ما عنده من أجلك رغم كرهك له هل سوف يكمل في الطريق أو يتعب و يتركك.
بينما تلك السيارة الفاخرة متجهة لأفخم مطعم في سوول، نعم أفخم أو لنقل أغلى مطعم، هل الحب أصبح مبنيا على المال و المصلحة؟ هل لم يعد هناك شيء إسمه الحب الصادق؟ هلائك الأشخاص الذين صدقوا على أن الحب هاكذا، يا ترى هل سوف يتغيرون و من سيغيرهم؟ و من سيساعدهم للخروج من الصدمة؟
هيونا : حبيبي كوكي كوك :أم نعم يا حبيبتي ( بفرح، حب صادق) هيونا :هل وصلنا كوك :نعم يا حبي يا قمري هيونا :كفاك ( بتمثيل للبراءة) ( وفجأة تصل هيونا خمسة رسالة متتالية، لتتوتر هيونا، لأنها تعلم أن كوك سيسألها، بطبيعة الحال تلك الحقيرة أخبرت كوك بأنها لا تملك لا أصدقاء و لا عائلة، فسيشك كوك) كوك : ( بإستغراب) من هناك هيونا :(بتوتر) ل ا أ لل لا شيء، ( بكذب) إنها فقط حبيبة نامجون كوك:أو متى أخذت رقمها ، هل ذلك اليوم عندما تعشينا معا هيونا : ( هنا إستجمعت نفسها و قالتها بجرأة) نعم، أوه لقد وصلنا هيا بسرعة هياااا
نزلا من السيارة متوجهان نحو المطعم و هناك عيونا تراقبهم بفارغ الصبر، من هم، بطبيعة الحال تاي و رجاله متإكين على الحائط، بعد لحضات دخل كوك المطعم و جلسوا على الطاولة طالبين هو و هيونا الطعام ، فوصل الطلب، فشرعت هيونا بالأكل كأنها لم تأكل منذ سنوات، أما الأخر فكان يأكل بهدوء لأنه معتاد على تلك المناظر
ط
بق كوك 🤗 :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
