ماهي إلا لحضات لتطل إسمك من البا لترى الوسيم ينتضرها أمام في السيارة، و ها هي وقعت في فخ ذلك المرعب، نعم هي لازالت تحبه، فهو إذا علم أنها مازالت تحبه فيندمها على يوم مولدها، لا نعلم لما، هل سيأتي يوم يتغير يوما ما, ما هي إلا دقائق لتجد المرعب أمامها، ينظر لها بإنحراف.
كوك :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كوك : (بنضرات منحرفة) إذن زوجتي ألا تنوين الصعود إسمك : (بتوتر لإن حاصرها مع الحائط) أاا ين كوك : (بإنحراف) اوه أضن زوجتي تريد الصعود إلى مكان أخر، تو تو عزيزتي إنتضري للغد فالسيد ليم لن يعجبه الأمر . إسمك : (جمعت جرئتها و زبتعدت عنه) أها ههه أتضن أنني سأمارس معك ههه هذا لن يحدث حتى و لو في أحلامك ( ثم صعدت السيارة) كوك. : سنرى يا إسمك غذا فلتودعي عذريتك (ضحكة شريرة، ثم صعد السيارة) كوك : إذن زوجتيي أين هي صديقتك إسمك : (بغضب) لا تناديني زوجتي أنا لست زوجة لك كوك : (ليعود لبروده و صوته المرعب) إذن أنتن يا عاهرات لا تحبون اللطافة ، كنت أحاول معاملتك بلطف (ليوقف السيارة ، و يصرخ) كنت أعلم أنت لست سوى حقيرة فقط إنتظري غدا سأريكي، أنك ز و ج ة لي و سأجعلك لا تتمشين مدة سنة كاملة. إسمك : ( إكتفت بالصمت، تحاول كتم خوفها لاكن بدون جدوى فنزلت دمعة من عينيها)
