Part 14

163K 2.4K 491
                                    



9:00 am

يستفيق الوحش و وجهه لا يخلو من البرود، ففعلا كلام إسمك جرحه، يتحرك بحرية ليرى تلك النائمة كأنها ميتة و جسدها المليء بعلاماته و طبعة أسنانه و رقبتها البنفسجية و أيضا هي لازالت عارية بالأكمل و الجروح تملء جسدها خصوصا عضوها الممزق من قبل كوك ، رغم ذلك هو لازال لم يشبع فرغم حالة جسدها لكنها مثيرة حد اللعنة، نظر لها كوك بتمعن ثم إتجه نحو الحمام، للإستحمام، بينما هو يستحم و أخيرا تلك المسكينة تستيقظ بألم في كل أنحاء جسدها، و هي تستقيم ببطأ، إرتدت بجامتها بسرعة لكي تغير غطاء السرير الملطخ بدماء عذرية إسمك، هي تعلم أن كوك سيغضب رغم أنها تموت من الألم كانت تتحرك ببطأ، جهزت ملابسا لكوك على السرير، بينما دموعها أخذت مجراها من شدة ألمها،
و توجهت للحمام الأخر للإستحمام فهي كرهت جسدها المليء بعلامات كوك و أثاره ففعلا أصبح سائل كوك داخلها  ، لا أحد يساعدها لتستحم، كوك دائما ما يتعطل بالحمام و الخدم لديهم إجازة.







إسمك : (و هي تبكي) أه لما لما أنا على وشك الموت من الألم.






و إستحمت أخيرا، نزلت للإسفل جهزت الفطور، و صعدت لتناديه، و هي تتمشى بألم، و أخيرا بعد عناء وصلت ثم دخلت بقت جالسة على السرير تنتضره، ما هي ثوان خرج، ليلاحظ الجالسة تبكي بصمت من شدة ألمها.

كوك : (في نفسه) كم هي جبانة، أخ أنضر كيف نضفت المكان و جهزت ملابسي أيضا ، سأسألها مرة أخرى و سوف أرى إذ تعلمت من الدرس.
إإسمك : (بألم) لقد جهز الفطور.                              

إقترب منها كوك ليمد يده لشعرها، كان يحاول التكلم، لكن إسمك ضنت أنه كان يحاول ضربها، لتأتي ردة فعل بلا  شعور من إسمك، ردة خوف، بلا شعور أزاحت رأسها خوفا منه، ليلاحظ كوك.

كوك   : أنا لم أنوي ضربك.
إسمك : ( إكتفت بالبكاء.)
كوك   : لما البكاء.
إسمك : (ببكاء) أكاد (شهقة ) أموت من الألم، إن عضوي ممزق من قبلك، و جسمي مشوه بعلاماتك ، أنا أتألم لما تفعل هذا .
كوك   : (بحدة) أنت من أردت.

كان كوك ينتضر ردها عليه ليستغل الفرصة، لكن إسمك إكتفت بالهدوء و برود المشاعر، و خرجت من الغرفة.

كوك : (بغضب) أ ااااا إنتضري إسمك سأريكي.

إرتدى  ملابسه و نزل للأسفل متوجها نحو الطاولة ، جلس، بقى يرى حوله يبحث عنها بعينيه.

كوك   : (بصراخ و غضب) إسمك.
إسمك : (و هي تنزل من على الدرج) هل تريد شيئا.
كوك   : (بحدة) جهزي نفسك، سأتي لأقلكي سنذهب عند والداي  .
إسمك :حسنا.
كوك   : (ببرود) اأنا لم أطلب إذنكي، أه نسيت جهزي نفسك الليلة أنا أريدكي ( ببرود) .


إكتفت بالصمت لأنها تعلم إذا عاندت، فسيندمها، عند إنهائه من الأكل خرج متوجها لمقره مع تاي، و الأخرى نظفت المكان و صعدت لغرفتها هي و كوك و بدأت تجهز نفسها و هي تنضر لعلامات ملكية كوك و تنضر لعضوها كيف لها الممراسة معه و هي مازات تتألم فهو يريد الممراسة يوميا لأنه لازال متعطشا لها .
.


.


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

مرت فقط ربع ساعة و أتى كوك، لم ينتظر حتى ساعة، (كانت الساعة 2 مساءا)، و بينما هو ذاهب لغرفته ليغير ملابسه يرى تلك المثيرة بدون ملابس، وقف للحظة بقي يتمعن في عضوها، و يراها تتألم تحاول الوصول لعضوها لتضع المرهم على عضوها، بدأ كوك الإقتراب و أخذ المرهم من يد إسمك، أما الأخرى كانت تحاول تغطية جسدها لكي لا ينتصب.

إسمك : ( بتوتر) ك ك كوك كيف الأن خرجت.
كوك   : (بحنان) فرقي بين رجليك.
إسمك : أرجوك كوك هل ستمارس الأن و الليلة.
كوك   : ثقي بي.

وثقت إسمك بكوك ، و فرقت رجلياها ، لكن ليس
كفاية، و أمسك كوك رجليها و فرقهما جيدا ليضع المرهم لإسمك، بدء يضع المرهم في عضو إسمك المحمر قليلا، و هو يضع و نضرات الشهوة في عينيه، بدء يدلك بخفة كي لا تتألم، و عند إنتهائه بصعوبة توجه ليغير ملابسه، إنتهى، ليأتي عند إسمك و يراها لازالت تلبس بصعوبة  بسبب الألم في أنحاء جسدها.

كوك    : دعيني أساعدك.
إسمك : (لم تمانع بسبب ألمها) تفضل.

إقترب كوك منها  و قلب إسمك لا يكاد ينفجر، بدء بتلبيسها و يتفحص جسم زوجته بعينيه، و الأخرى
مصدومة من إنفصامه.

كوك    : أنا لازلت أريد الممارسة الليلة.
إسمك : إكتفت بصمت.



بعد إنتهائه بقي ينظر لعلاماته، ليقول
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

يتبع 💓
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

- لَـنْ أَسْـتَـسْـلِـمْ - ✨🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن