ريكي : أنت كأخ لي جونغكوك، لا يمكنني فعلها، لهاذا إتصلت بي.
كوك : أنت فقط ساعدني، فإن تاي لن يأتي لصفي ليس لدي سواك، أنت مكان أخي، أنا أثق بك أنت فقط، لا يمكنني السماح، سنرى من سيخدع الأخر.
ريكي : حسنا فقط من أجلك، أخبرني بتفاصيل الخطة.
كوك : ..............
_________________
في مكان أخر، جالسة على السرير تقظم أظافرها خوفا من عدم نجاح ما بعقلها، ليأتيها إتصال.
إسمك : ماذا لو كشفنا
الطبيب : حتى لو كشفنا لدي خطة أخرى، إلتزمي بالخطة.
إسمك : أخبرني عنها.
الطبيب : حسنا إصبري أسبوعا ريثما يستقر حملك و أخبريه، عانديه و مثلي الألم، فل تأتي عندي للمستشفى كما البارحة و سنخبره بموت الجنين و ستهربين، ليس هناك حل أخ.
إسمك : حسنا شكرا لك.
. . . . . . . . .
_________________
ها هو يترأس المكتب هو ريكي الذي عاد توا من سفره، من ألمانيا، و الجالس أمامهم يتوسل بتركهم له فقد طبق أوامرهم لكن ما من سامع.
كوك : أنظر يا عاهر ستنجز المهمة كما أمرتك، ستجعلها تذهب مع ريكي، و إذا تجرأت و تفوهت بكلمة ستموت أنت و عائلتك. ...... : حسنا أرجوك لا تفعلها، لقد نفذت و سأنفذ. ريكي : خذوه للخارج.
ليأخذوه تاركينه لحريته، طالقين صراحه.
ريكي : إذن صديقي فل تذهب لترتاح و باشر الخطة. كوك : حسنا ، تفضل المفاتيع إختار قصرا أحسن من الفندق. ريكي : لا بأس سأتدبر أمري، غدا لا تقل لكن، أكيد سنجلس أنا لم أراك منذ سنتين. كوك : بالتأكيد (ليعانقه).
توجه كوك للقصر و ريكي أيضا ما هي إلا دقائق وصل كوك قصره، ليستقيم من مكانه، يدخل للقصر و ذلك الغضب الذي كتمه في قلبه، توجه لمكتبه مباشرة، أسند نفسه على الكرسي الملكي، ليفتح الهاتف يراقب الأخرى التي تجلس بالغرفة لا تعلم مجيئه، نعم القصر كله مليء بكامرات المراقبة، و التسجيلات موجهة لهاتفه، و ها هي تتقلب من شدة خوفها، و هي تضع يدها على بطنها، لتتكلم مع بصوت مرتفع ، لا تقلق يا طفلي لن تعيش في هذا الجحيم ، قهقه الأخر بكل برود أعصاب، ليغلق الهاتف.
كوك : سنرى يا إسمك، تظنينني لا أعرف، أنا سأريكي ، أولا تريدين إجهاظه و ثانيا إبعاده عني، لن أسمح لك، فأنا فعلا علمت من بداية الأمر.
نعم كان كوك يعلم، لأن الطبيب أخبره بكل شيء و كيف يجرأ، فمن لا يعرف جيون جونغكوك، الكل يخافه، أعلمه الطبيب، فقد لم يتكون الجنين بعد و خطر عليها إذا فعل شيئا لها، لذا قرر كوك إستعمال خطة أخرى هو ريكي، لينتفظ من مكانه لغرفته و رائحة السجائر و الخمر تفوح منه، تلك العروق البارزة و عضلاته، رائحة عطره الروجولي، طوله كل شيء فيه يجعل أي إمرأة تخضع له.
كوك : (و هو يمثل بعدم معرفته) عزيزتي لازالت مستيقظة, أظن أنها تريد إكمال ما توقفنا عنه همم. إسمك : (و هي متوترة من أن يمارس معها) ل ل لا. كوك : و لم لا عزيزتي.
ليقترب منها و تلك المسات التي كانت قذرة بالنسبة لإسمك تحت توترها، و هناك زاد خوفها عندما وضع كوك يده على بطنها.
كوك : أمممم زوجتي لا تريد أطفالا أم ماذا. إسمك : الصراحة إن أ كوك : ماذا تكلمي عزيزتي إسمك : (في نفسها) أضن أنني سأخبره الأن، لكن الخطة لن تجري بشكل صحيح، لا لن أخبره). كوك : إلى أين أنت ذاهبة. إسمك : هذه غرفتك سيد جيون و لا يحق لخادمة المكرث فيه.
لتخرج تحت غضب الوحش، تاركة له الغرفة، كانت تلك الوسيلة الوحيدة لإسمك، توجهت لغرفة أخرى، و هي تدخل بخطوات متعبة، تتسطح بهدوء، لتتلقى إشعارا من هاتفها فجأة، إستغربت للحضة، لتفتحه ، كان مقطع فيديو، لم تعرف محتواه لتفتحه، و هناك الصدمة لدرجة إصفرار وجهها
إسمك :م مممم..
و . . . . . . .
.
يتبع
أسفة إذا تأخرت، أنا بحبكم. 😘💟💗❣️💓💋❤️😭🥺💕💜😍🥰😘🤩😍😝🤪😜😛😋💗💖💝💘💌💋🙊💓💕💞💟❣️❤️🖤💜💙💚💛🧡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
