Part 18

159K 2.4K 1.1K
                                    














كوك   : أنا أريد حقوقي الزوجية (بإنحراف).
إسمك : ماذا أنا لم أفهم (تحاول أن تنكر).
كوك   : (بجدية) إسمك.
إسمك : لم أفهم.
كوك   : حسنا سأفهمك.
















و جرها للسرير و أصبح يعتليها، ثم قال: ألا تريدين

أن تري أولادنا، و أيضا والدك كان مصرا على حفيد،

أومئت إسمك بكوك ، ببدء عمله، و بدء يقبلها قبلة

لزجة و عنيفةو عض لسانها، لتتأوه مما سمح له

بإستكشاف جوفها و هو يقبل بكل حب، و ها هو نزل

لعنقها بعدما مزق شفتيها، بدء بطبع علاماته، يمتص

و يعض بكل قوة أوتي بها، و هو مستمتع، إستقام من

على إسمك، إذن إنزعي البجامة . ، بدئت تنزع و هي

متوترة حتى بقيت بحمالة صدر و كانت الدموع

تتسارع على خدودها فهي لا تريد الممارسة معه الأن.

لم يستحمل كوك لذا إنقذ عليها كأسد لم يأكل منذ

شهور، و ها هو يمزق تلك القطة المتبقية، و هو

يطبع علاماته بكل جزء من جسمها، وها هو وصل

لجزئه المفضل لكن توقف للحضة بسبب شهقات

إسمك، لذا حملها و أجلسها على ركبتيها في الأرض،

و هو جلس في طرف السرير ليقول متعني أومئت

إسمك و هي تتمنى الموت في تلك اللحضة، و بدئت

تمتص قضيب كوك الكبير و المنتصب حتى أدخله

بالكامل في فم إسمك و يطالب بالأفضل، و ها هي

تلعق كالمصاصة بدون إرادتها و ها هو قذف في فم

إسمك، لم تعلم ما الذي عليها فعله لذا حاولت بصقه

لكن لا، أخبرها كوك ببلعه ، و ها هي تبتلع، و سريعا

إعتلاها، و نزل لمستوى عضو إسمك، يتأمله بشهوة

من ثم أدخل لسانه و هو يضاجع بإستمتاع، شعرت

إسمك بشعور جميل، و شعور خوف، و حاولت حبس

تأوهاتها لكن سرعان ما عرف كوك لذا بدء يلعق

بطريقة منحرفة جدا حتى صرخت، و كانت إسمك

تحس أن عضوها سيخرج من مكانه، و شعور كأن نارا

تمر على عضوها، و هي تلك التأوهات تترجى، وجه

كوك إشارة لإسمك ليقول إقذفي لما تمنعين هذا عني

هي إقذفي فأنا أريد تذوق رحيقك ما هي ثوان

قذفت إسمك ، لتحس بكوك الذي يلعق عضوها

المبلل، شعرت بالإحراج، و ها هو رجع لمستواها، أنت

ملكي إسمك كل شيءفيكي ملكي و لا أريدك مرة

أخرى مع عاهر، أنا فقط يحق لي لمسك،. و ها هو

أدخل عضوه دفعة واحدة، ليسمع صراخها من شدة

الألم، أدخل قضيبه كله، وصل لحد كبير، و الأخرى

تطلب المغفرة منه، فهي لم يفعلها في المرة السابقة،

و بدء يدفع بكل قوة أوتي بها يدفع بالإستمتاع، و

إسمك تتألم، إن الشهوة أعمت عينيه، في كل جولة

يقذف و يدفع بجنون، و هذه المرة وصل للجولة

120 ، و أغمي على إسمك، التي ماتت و هي تترجاه

بالتوقف لكن بدون جدوى، تبكي و تترجاه بإخراج

عضوه لكن ما من أذان سامعة، رأت في عينيه

الشهوة و الإنحراف، حاولت مقاومته لكن بدون

جدوى، فذلك الجسد الضخم، أقوى من ذلك الجسد

الصغير! لكن مثير بالنسبة لكوك، فهو يعشقها هي و

جسدها المنحوت و المثير حد اللعنة، لحد الأن هي

قررت عدم الإستسلام

و ستكمل في طريقها رغم قساوته معها و شهوته لها

و تعطشه لجسدها، لن تستسلم بتلك السهولة لأنها

حقا إستسلمت سابقا لكن الأن لا لن تستسلم بتلك

السهولة، هي للأن تتذكر كلام هيونا، بعدم كسبها

لكوك، فهيونا هي من كانت تحرض كوك قبل سنة.

أمام كوك فكان يراقبها دائما و يعشقها قبل تعرفه

بهيونا، التي لعبت بمشاعر كوك، و هل قصة حبهما

الغير معرفة ستنتهي بنهاية سعيدة أم نهاية بائسة لن

يرضى بها كلا الطرفين.
.
.
.
.
.
.
.

بعدما غطى كوك في النوم...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

- لَـنْ أَسْـتَـسْـلِـمْ - ✨🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن