Part 12

165K 2.5K 497
                                    






ليجذبها إليه و بدء بتقبيلها قبلة عميقة و بشهوة، وهو يحكم عليها كي لا تبتعد، و هو يحس بيدين صغيرتين تخدش في ظهره، محتاجة للهواء.

إسمك : (بخوف) أ رر جوك كوك أفلتني.
كوك : (ينضر).

ثم جرها لصدره و استلقى على السرير يعتليها و ينفي رئسه فيزعنقها كطفل صغير.


كوك : لا أريد.

إسمك : كوك أرجوك إبتعد فأنت تألمني أه أنت ضخم.

كوك : أين يؤلمك هل أنا أمارس معكي.

إسمك : (بخجل) ل ل لا لكنك تحسسني ب ب

كوك : بماذا يا عزيزتي (بإنحراف)

إسمك : بقضيبك.

كوك : أنا فقط مستلقي عليكي.

إسمك : و هل أصبحت أريكة، كما أن عضوك كبير بطبيعة الحال سأحس به حتى تحت ملابسك.

كوك : (قلب وجهه للبرود و إستقام) هي نامي و اصمتي.

إسمك : (استغربت من إنفصامه) نعم.










ثم إستلقى من الجهة الأخرى للسرير و بدء ينظر للنائمة، ليزيح نظره لصدرها الممتلء و نظرات الشهوة تسيطر عليه، ثم غطى في النوم و هو يعانقها كأنها ستهرب، إن جيون حقا متكملك جدا و غيور.



.
.
.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

6:30

تستفيق الجميلة تحت أشعة الشمس التي تبين لون عينيها الجميلتين و خديها الورديين، لتحس بشيء بجانبها جسم ضخم لكن جميل وتلك العضلات،
لتبدء بتحرك و قد نجحت كي لا يستيقض و يغضب عليها، و هي تتحرك بخطوات بطيئة لتستحم و تجهز الفطور لكوك هي تعلم أنه يود إختبارها، و هي جهزت الفطور لتصعد عند كوك للغرفة بدئت تطرق لكن بدون رد، و يتزامن كليهما بفتحه، هي باب الغرفة و هو خرج من الحمام، لتنظر له بمنشفة تغطي فقط عضوه، تضهر عضلات بطنه السداسية و مفاتن جسمه، لتستدير للخلف من شدة الخجل.




إسمك : ك ك كو ك ل قد جهز الفطور.
كوك   : حسنا ، لكن تعالي.
إسمك : أه ماذا لكن.
كوك   :(بهدوء الأعصاب) تعالي إسمك.





لتبدء ب المشي نحوه و هي منزلة رئسها و تقترب لتجعل مسافة بينهما، ليجذبها إليه يمسك خصرها و لسقها مع جسمه.





كوك : أنسيت شيءا
إسمك : لا
كوك: نسيت قبلتي الصباحية
إسمك : (بخجل) ماذا
كوك : هيا أنا أنتضر
إسمك : لكن أنا لا أعلم كيف.





أكملت كلامها ليضع كوك شفتيه الكرزيتين على شفتيها الورديتين، لم يحرك كوك شفتيه معلما لها بتقبيله، لكن بدون جدى، ليبدء يحرك شفتيه ببطء، و هي أيضا لتبادله ، و هم مندمجان فالقبلة اللطيفة لتصبح عنيفة، بينما كوك يتلامس مفاتنها بشهوة لتشعر بالإحراج لأنه لامس عضوها، وقفت القبلة، و همس لها.


كوك   : أنت تعلمين إنه ملكي من اليوم، و أنت ملكي
إسمك :الفطور جاهز ( وتخرج من الغرفة محمرة)
كوك    : كم هي خجولة لا أعلم كيف ستتحمل عزيزتي الليلة أم هههههههه.








ماهي لحظات لينزل كوك و يرى إسمك تنظره ليفطر معها، و يبتسم بخفة لكن سرعان ما أخفاها، ثم جلس.








كوك : إسمك أنت من أعددت الطعام.
إسمك : نعم.
كوك : كيف تعلمتي الطبخ أنا كنت متئكد أنك لا تطبخين.
إسمك : ( بشجاعة) كنت أعلم أنك ستطلبه مني لذا تعلمت الطبخ من أجلك زوجي.
كوك : زوجي ، أنا زوجك إذن تعلي، بدون لكن.







لتنهض إسمك ، تجلس على فخديه، لأنها إذ لم ترد سيندمها كوك على اليوم الذي خلقت فيه، و أكيد ذلك المنحرف دائما ما عليه بالإنحراف، و ها هو يحسسها بعضوه، و يقبلها قبلات خفيفة على عنقها بينما هي تعطيه الأكل كطفل صغير.









كوك : (ببرود) إسمك هل أنت تتزوجين فقط تلبية لأبيك
إسمك: إذا أخبرتك الحقيقة لن يعجبك الأمر ، و إذا أخبرتك ما تريد لن يعجبك الأمر، أنا لقد تهت منذ سنوات عدة، لا أعلم الإجابة.
كوك : بسبب الكلام، لم أقصد جرح مشاعرك تلك السنوات.
إسمك: أتعلم أنا أخشى إخبارك بالحقيقة، لا أحد يضمن لي سلامتي، لذا من الأحسن لي إلتزام الصمت.







ثم نزلت من على فخديه، و بدأت تجمع الصحون لغسلهم، و دموعها عالقة في تلك الأعين الجميلتين، أما الأخر إكتفى بخروجه و كان في غاضبا جدا، أغلق الباب بقوة، و تلك الأصوات زرعت الرعب في قلب إسمك، علمت بالفعل أنه غاضب و اليوم لن يتراحم معها.










و ما هي إلا لحضات و ...................
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

يتبع
👉👈
💓

- لَـنْ أَسْـتَـسْـلِـمْ - ✨🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن