قبل أي حاجة ياشباب كده أنا مأخرتش البارت النهارده ونزلته في ميعاده أهوو يلا كده زي الحلويين أضغطوا فوووت ومتابعة وشير ❤️😂 مش كفاية صاحية للصبح بكتب فيه 😘 يلا فرحوني🤧😂😂💃💃
البارت❤️👇
نظرت زينة إلى مصدر هذا الصوت فأبتلعت ريقها بصعوبة وتوتر لتجد فادي خلفها وعلى وجهه علامات الغضب فققرت بأن تجري سريعاً من أمامه : عااااااااااا يلهوووووووي ألحقوووووني.
جرى وراها فادي.
دخلت زينة إلى الحمام لتختبئ...
فادي وهو يخبط على باب الحمام : أطلعي يابت والله إن ماخرجتي لوحدك لهكسر الباب وهجيبك.
زينة من الداخل : مش هطلع أنت هتعمل فيا أيه الأول.
فادي بغضب : يعني واحده جايه الفجر ولابسه لبس أهبل زيها أكيد هبلغ الشرطة تيجي تاخدك.
زينة بخوف : الشرطة...يلهوووي هتتحبسي يازينة ياصغيرا على السجن يازينة.. بص يباشا هات الصور وأنا همشي ومش هتشوف وشي تاني أبداً.
فادي : أنا قولتلك عايزه الصور تعتذري من أسيل أختي غير كده ملكيش صور عندي.
زينة : مش هعتذر من الزبالة دي واللي عندك أعمله أنت متعرفش أنت بتتكلم مع مين.
فادي : طب لومخرجتيش دلوقت هبلغ الشرطه يلا أخرجي.
زينة بخوف : لا متبلغش أنا خارجه أهوو.
خرجت زينة وهي لا تعلم ماذا سيفعل بها هذا المتوحش.فادي👇
سمع فادي وزينة صراخ من الأسفل.
سحب فادي زينة من ملابسها ونزل بها ليعلم ماهو مصدر هذا الصراخ.
زينة في نفسها : أكيد سيف ومني أتقفشوا هييييييه مش أنا لوحدي اللي أتقفشت.
اجتمعت العيلة على هذا الصراخ.
نزل فادي ومعه زينة ووجد سيف ومني وكان عادل قام بربطهم بحبل معاً.
فادي وهو ينظر لزينة : ميين دول أكيد شركائك.
عادل : أنا سمعت نجمة وهي بتصرخ نزلت لقيتهم في مكتبك وبيدورا على حاجة.
زينة وهي تنظر لمني وسيف بشماته : تستاهلوا خليكوا مربوطين كده.
رمي فادي زينه لعادل : أربط دي كمان ياعادل وياريت لو في حاجة تحطها على بؤقها وتخلصنا من دوشتها.
ضحكت مني : أحسن مش أنتي شمتانه فينه يلا تعالي في حضن أخوك يافواز.
نزلت أسيل لأسفل : في أيه ياجماعة أيه الدوشة دي...
ثم نظرت وتفاجأت عندما رأت زينة : البت دي بتعمل أيه هنا أنت اللي خطفتها يا أبيه.
فادي وهو ينظر إليها نظرة بغضب ليسكتها...
فادي : قولولي بقا أبلغلكوا الشرطة ولا يازينة هتنفزي اللي قولتلك عليه.
زينة وهي تنظر إليه بغضب : قولي بقا عايزني أعمل أيه.
فادي : تعتذري لأسيل.
زينة : أمممم موافقه بس فوكني عشان أعرف اعتذر حلو.
فادي : أهوو أنتي كده عرفتي مصلحتك.. فوكها ياعادل.
قام عادل بفك زينة.
زينة وهي تقترب من أسيل : أخوكي عايزني أعتذرلك صح..
أسيل بغرور : ماهو دا اللي كان لازم يتعمل من البدايه.. واحدة زيك كان لازم تعرف هي بتتعامل مع ميين.
زينة وهي مصطنعه الندم : أيووه معاكي حق وأنا خلاص عرفت غلطي.. ولم تكمل جملتها حتى نطت فوق أسيل ومسكتها من شعرها وقامت بعضها.
أسيل : عاااااااااااااااااا ألحقني يا أبيه المتوحشه دي هتموتني.
جري فادي وعادل ليبعدوا هذة الشرسه من على أسيل.
زينة وهي تعضها : والله لو نديتي ميين ماحدش هيقدر يبعدني عنك يازبالة ياواطيه.
مني وهي تريد التصفيق ولكن لا تستطيع لأن يديها مرتبطة : هييييييييييييه أديها في وشها يازينة أيوه هنا أيوه عضيها جدعة يازوزة.
نظر سيف إلى مني مطولاً : أنا أيه اللي وقعني مع الهبل دول.
قام فادي بحمل زينة من فوق أسيل ومازالت تترفص هنا وهناك بيديها ورجليها فكان يلف يديه حول بطنها : نزلني ياض لازم أدب البت دي.
فادي وهو يحاول أن لا يفلتها : اهدي بقا ياشيخة يخربيتك.
أخذ عادل أسيل وطلع بها إلى غرفتها..
نادي فادي على الحراس وهو مازال يحمل زينة : أنتوا فيين يابهايم وأزاي دول عرفوا يدخلوا القصر.
أحد الحراس : أحنا آسفين يباشا والله ماشوفنا حد وهو بيدخل.
فادي وهو يرمي زينة على أحد الحراس : خودوا دي وأربطوها هي كمان وبعدين دخلوهم التلاتة في المخزن اللي ورا واقفلوا عليهم على ما أشوف هعمل فيهم أيه.
وقعت زينة على الأرض : ضهرررري يخربيتك أنت حيوان ياض.
كاد فادي بأن يضربها ولكنها أمسكت يده وقامت بعضها..
فادي : عااااااااااا يخربيتك هو أنتي كلب خدوها من هنا بسرعة.
حملها الحارس..
وهي على كتف الحارس وكانت تقوم بضربة : سبنييييي سبنييييي ياحيوان.
وأخذ الحارسان الآخران مني وسيف وقاموا بإدخالهم جميعاً في المخزن..
في المخزن..
سيف : فوكيني بسرعة يازينة بطلي هبل.
زينة : شكلكوا حلوو كده بفكر اسيبكوا كده شوية وكمان دي مراتك خليك لازق فيها شوية.
مني : متقوليش مراته و فوكيني يابت بسرعة أنا خايفة من المكان ده.
زينة : حاضر حاضر هفوكوكوا.
وقامت زينة بفك سيف ومني...
جرت مني ورا زينة لتضربها ولكنها أختبئت في سيف..
مني : أوعى ياسيف أحنا هنا بسببها وكمان ليها نفس تهزر وتضحك البت دي لازم تنضرب.
زينة وهي تختبئ خلف سيف : أبعد البت المفترية دي عني دي شكلها هتاكلني.
سيف : خلاص يامني سبيها معلش خليها عندي المرادي.
مني : أوعى ياض لتنضرب أنت بدالها وكمان لابسالي لبس يدل إن أحنا حرامية وتثبت علينا التهمة أكتر.
زينة وهي تخرج لسانها لمني : متقدريش تعمليلي حاجة.
سيف : خلاااااااص أحنا عايزين نقعد ونشوف هنعمل أيه في الورطة اللي أحنا فيها دي وهنخرج من هنا أزاي.
مني وزينة : معاك حق.
سيف وهو يضحك : نفسي أعرف يازينة أنتي جايبه الصحة دي منين دا أنتي بوظتي خلقة البت وأتنين مش قادرين عليكي يامفترية.
زينة وهي تخمس في وش سيف : ولااااااااا هتحسدني اللي أنت متعرفوش إن أنا في سن ١٤سنة كنت بلعب كاراتية وأزاي أدافع عن نفسي.
مني : شابووووووه ليكي جدعة يابت أنا مبسوطة منك هاتي بوسة.
زينة : أومال أيه العرر دول كانوا عايزني أعتذر هع عمري ماأعتذرت في حياتي من حد هاتي بوسة ياقلبي.
و قامت مني لتبوس زينة وتحضنها..
سيف : هو أنتوا مش كنتوا من دقيقة هتموتوا بعض وأنا اللي بعدتكوا عن بعض.
زينة وهي تحتضن مني أكثر : أنتيمتي حبيبتشي حبيبتشي حبيبتشي ملناش غير بعض يازميلي.
سيف : طب حد يقولي بقا هنخرج من هنا أزاي ولا فادي ناوي يعمل فينا أيه.
مني : يلهوووي لو بلغ الشرطة زي مابيقول.
زينة : عمري ما هبقي سبب في أذيتكوا متخافوش إن شاء الله هنطلع ومعانا الصور كمان.
أنت تقرأ
هل ستلتقي أرواحنا يوماً💔 بقلم/فاطمة قنيبر
Fanfiction(الجزء الأول) *هل أستطيع أن أعيش وحيدة دون اللجوء لكائن الرجال؟! -نعم فأنا أتقزز منهم كثيراً.. - ها كيف وقعت في حبه وكيف سأتقلم مع هذا الرجل العنيد.. *هل أستطيع أن أعيش وحيد دون لمس فتاة قذرة ؟! - نعم فأنا أكره جنس الفتيات كثيراً ولا أحبذ الإقت...