يلا ياحلوين متزعلوش إني وقفت الرواية بتاعت "إغتصاب وزواج إجباري" هو فاضل كم بارت في الرواية دي وأخلصها وأرجع أكتب في التانية تاني... أنا لقيت التفاعل قل على الرواية دي عشان كدة وقفتها عايزه تفاعل عشان أعرف إن رواياتي عاجباكوا..
يلا أعملوااا فوت ومتابعة وشير😘❤️البارت 19👇
خبط الباب....
كريمة : احماااااااد أنت يا واد... أحمدددد قوم أفتح الباب يامنيل..
أحمد وهو يشعر بالنعاس : حاضر يا ماما هفتح خلاص بقا...
فتح أحمد الباب ولكنه تفاجئ.. مياااار
ميار : في أيه يا أحمد مصدوم كده ليه..
أحمد : لا مفيش بس مش متوقع إنك تيجي..
ميار وهي تشعر بالخجل وتبعد نظراتها عنه..
فنظر أحمد لنفسه : يلهووووي أنا خارج كده أزاي لحظة وهرجعلك يا ميار..
وجرى على غرفته...
أحمد وهو يغير ملابسه : يعني البت أول مره تيجي تشوفني وأقابلها بالبوكسر.. يافضيحتك يا أحمد..
ثم خرج أحمد بعد فتره ليست طويله..
وجد ميار تجلس ومعها والدته..
كريمة : كده ياواد تفتح الباب وتسيب ميار واقفه على الباب..
ميار : عادي ياطنط مفيش حاجة..
جلس أحمد مقابل ميار : ماما شوفي ميار تشرب أيه وأعمليلها..
ميار : مرسيي ياطنط مش عايزه..
كريمة : والله ماينفع..
ميار : خلاص لو مش هتعبك كابتشينوو.
كريمة : تعبك راحة يابنتي... ثم دخلت إلى المطبخ وتركت ميار وأحمد..
ميار : شكراً يا أحمد.
أحمد : على أيه..
ميار : آدهم قالي كل حاجة..
أحمد : دا واجبي يا ميار علفكرة..
ميار بصوت منخفض : أنا موافقة أتجوزك يا أحمد.
أحمد بصدمة : مش سامع أنتي قولتي حاجه ولا بيتهيألي..
ميار : بقولك موافقة أتجوزك..
قام أحمد سريعاً ويضحك : ميار أنتي بتتكلمي جد..
ميار وهي تبتسم برقة : أيووه بتكلم جد وتيجي تخطبني من بابا وآدهم..
أحمد بفرحة تملأ قلبه وها قد حان الوقت ليمتلك حبيبت قلبه : طيب أستني دقيقتين هقوم ألبس وأجي معاكي أخطبك..
ميار : أستني يا أحمد هو أيه ده هتدخل معايه وأقولهم جبت أحمد يخطبني..
أحمد : فيها أيه..
ميار : لا طبعاً خود ميعاد من آدهم الأول.
أحمد بسعادة : معلش ياميار حماس الفرحة خدني..
ميار وهي تقف لتذهب : خلاص همشي أنا بقا..
طلعت كريمة : رايحة فين يابنتي أنتي لسه داخله و مش هتشربي الكابتشينو الأول..
ميار : لا هستأذنك ياطنط خليه مره تانيه..
أحمد : أستني هنزل معاكي أوصلك..
ميار : لا متتعبش نفسك..
ذهبت ميار..
وصرخ أحمد بصوت عالي وهو يحمل والدته ويلف بها : عااااااااااااااااااااا خلاص أبنك
هيخطب ياكركر.
كريمة : نزلي ياواد نزلني..
قام أحمد بإنزالها : هخطب ميار..
كريمة : بجد لولولولولولوي فرحتلك أوي يا أحمد هي بت رقيقه وكيوته وحلوة..
أحمد : ماشي يا ماما أنا داخل ألبس عشان أروح الشركة وأخود ميعاد من آدهم..
كريمة : ربنا ينجيك يابني وأفرح بيك ويسعدك أنت وأختك آمين يارب........................................
في فيلا "سيف البدري"خرج حسن من المستشفى... وكان ينام في سريره وكان أولاده بجانبه..
حسن : أتصل ياعمر بمنصور باشا وحدد معاه ميعاد الخطوبة..
عمر : بس أنت يا بابا لسه تعبان لما تقوم بالسلامة كلمه أنت وأتفق..
حسن : لا عايزين نخلص موضوع الخطوبة دا عشان يطمن ويوافق على المشروع وينفزه..
عمر : حاضر يا بابا..
محمد : في أيه ياحج بابا يلا قوملنا كده وفرفش تاني..
نظر له حسن بغضب..
نغزه سيف وهمس له : أسكت ليشتمك..
محمد بصوت منخفض : كنت بفرفش الجو شويه..
حسن : حضر نفسك ياسيف يابني وعرف مراتك زي ما أتفقنا إنها قريبتنا وساكنه معانا فترة..
سيف : فهمتها يا بابا..
والدة سيف : طيب يلا كل واحد يروح أوضته وسيبوا أبوكوا يرتاح..
خرج الجميع...
وذهب سيف لغرفته... فوجد مني جالسة على السرير ومنكمشه في نفسها وتبكي... جلس سيف بجانبها ورتب على ظهرها..
سيف : مالك يامني بتعيطي ليه..
نظرت له مني وعينيها مليئة بالدموع : مفيش أنا بس أفتكرت بابا أصله واحشني أوي..
قام سيف بإحتضانها : طب أيه رأيك تروحي تشوفيه..
مني : بجد ياسيف.. بس مراته لما تشوفني ممكن تعملي حاجة..
سيف وهو يحتضنها أكثر... ثم رفع وجهها إليه : متخافيش يا منى محدش يقدر يقربلك وأنتي معايه..
ثم جاء نظره على شفتيها.. فلم يستطع التحمل حتى أقترب منها.. أقترب أكثر.. حتى ألتهم شفتيها بشدة... وبعد فترة ابتعد عنها...
سيف : أنا آسف يامني.. عارف إني أتجاوزت حدودي... ثم دخل الحمام مبتعداً عنها..
مني في نفسها وهي تبتسم وتضع يديها على شفتيها : أنا مزعلتش منك أنا مبسوطة أوي إنك عملت كده.. بس مش هقدر أعرفك بمشاعري غير لما أتأكد إنك بتبادلني نفس المشاعر..
أنت تقرأ
هل ستلتقي أرواحنا يوماً💔 بقلم/فاطمة قنيبر
Fanfic(الجزء الأول) *هل أستطيع أن أعيش وحيدة دون اللجوء لكائن الرجال؟! -نعم فأنا أتقزز منهم كثيراً.. - ها كيف وقعت في حبه وكيف سأتقلم مع هذا الرجل العنيد.. *هل أستطيع أن أعيش وحيد دون لمس فتاة قذرة ؟! - نعم فأنا أكره جنس الفتيات كثيراً ولا أحبذ الإقت...