ممكن تضغطوا على النجمة ومتابعة لو حبيتوا روايتي بجد ممكن تشيروها 😘😘
البارت👇
في منزل زينة..
دخل أحمد وآدهم إلى البيت وكانت زينة تجلس مع والدتها..
أحمد وهو منزعج : كنتي فيين يازفتة أنتي من الصبح
آدهم : بت أنتي أيه اللي آخرك برا دا كله.
زينة بكل برود وكانت تأكل موزة بإيديها : أقعد ياض أنت وهو وأنا هحكيلكوا كل حاجة.
كريمة : أقعدوا وشوفوا زينة هتقول أيه.
أحمد : أخلصي قولي.
زينة وهي تعتدل في جلستها : يا ولااااه أنا كنت مخطوفة.
ضحك آدهم كثيراً على ماقالته زينة : وميين اللي فكر يخطف واحدة زيك.
أحمد : هو في حد يبقى عايز يجيب لنفسه بلوة ههههههههه
زينة وهي ترجع للخلف : والله أتخطفت وكانوا خمسه وجه واحد أنقذني ومعرفش هو ميين وكمان السواق بتاعه أداني كارته وأهوو معايه
أحمد وهو ينظر لها بصدمة : هو الكلام دا بجد ولا دا تأليفه منك عشان أتآخرتي.
كريمة : لا أختك كلامها صح يا أحمد السواق اللي وصلها جابها لحد هنا.
آدهم : وليه العيال دي يخطفوكي وعايزين منك أيه أنا لازم أعرف هما ميين وأجيبهم.
أحمد : وميين اللي أنقذك دا ويعرفك منين.
زينة : ولا شوفته حتى
آدهم : لازم تخلي بالك من نفسك شويه يازفتة أنتي.
زينة : أتهد ياض ماكله بسببك.
آدهم : بسببي أزاي ياختي.
زينة : ماهو أنت لو كنت وصلتني النهاردة مكنتش هركب سرفيس ومكنتش هضرب حد.
أحمد : هو أنتي مبتروحيش في مكان وتعمري لازم تضربي حد.
كريمة : أنا غلطانة إني وديتك وأنتي صغيرا تتعلمي تدافعي عن نفسك أهوو كل جه على راسنا دلوقت
آدهم بحزن : غصب عني يازينة والله أنا آسف بس تعب بابا والشغل هو اللي خلاني مقدرش أوصلك
زينة بصدمة : ماله عمي زهير
أحمد بحزن عندما أفتكر حبيبة قلبة : هو تعبان شويه وحالياً في المستشفى.
كريمة بحزن : معلش يا آدهم يابني ربنا يقومه بالسلامة يارب.
زينة : متزعلش يادومي عمي زهير هيبقى كويس إن شاء الله.
أحمد : بت متغيريش الموضوع يلا قوليلنا مين أنقذك.
زينة وهي تأكل موزة أخري : والله ما أعرف يسطا
آدهم : خلاص أنا أطمنت على زينة أنا هروح المستشفى عشان أطمن على بابا
أحمد : أستني هاجي معاك يا آدهم.
آدهم : لا يا أحمد لازم تنام عشان بكره بدري عندنا شغل كتيير.
أومأ أحمد برأسه : ماشي بس خلي بالك من نفسك ياصاحبي.
آدهم وهو ينظر لزينة : بكرة هعدي عليكي يازينة وهاخدك في طريقي أنتي وأحمد.
زينة : لا يسطا متجيش أنا ناويه أدى لنفسي أجازة بكره نحتاجك في الأفراح هههههههه
آدهم : ماشي ياختي.
خرج آدهم وذهبت زينة إلى غرفتها لتتصل بمنى صديقتها لتخبرها ماحدث لها.
زينة : ألو أيووه يامني ياحيوانة
مني بصوت حزين : أزيك يازينة وبعدين كنتي فين عشان يجيلي أحمد وآدهم يسألوني عليكي.
زينة : هههههههههههه هحكيلك
حكت زينة جميع ماحدث معها لمني وكانت مني مصدومة بما سمعت.
مني : يخربيتك أنتي بلوة والله بس كويس إن في حد لحقك ياختي.
زينة : ما أنا معايه الكارت بتاعه ناوية مروحش الكلية بكرة وأروح أشكره بنفسي.
مني صمتت قليلاً..
زينة : مني قوليلي مجتيش الجامعة النهاردة ليه؟!
بكت مني نعم بكت كثيراً..
زينة : بت قلقتيني عليكي في أيه أنطقي.
مني ببكاء : عايزين يجوزوني يازينة وآيه عشيق مرات أبويا وكمان بكرش واصلع
زينة : مش فاهمة حاجه أيه الكلام ده.
أنت تقرأ
هل ستلتقي أرواحنا يوماً💔 بقلم/فاطمة قنيبر
Fiksi Penggemar(الجزء الأول) *هل أستطيع أن أعيش وحيدة دون اللجوء لكائن الرجال؟! -نعم فأنا أتقزز منهم كثيراً.. - ها كيف وقعت في حبه وكيف سأتقلم مع هذا الرجل العنيد.. *هل أستطيع أن أعيش وحيد دون لمس فتاة قذرة ؟! - نعم فأنا أكره جنس الفتيات كثيراً ولا أحبذ الإقت...