معلش ياجماعة البارت دا قصير عن المره اللي فاتت و مكنتش ناوية أنزل حلقات النهاردة والله بكتب الحلقة دي وأنا نايمة 😪🤣 .. وبحب أشكر كل واحدة بتعلقلي أو بتعملي فووت شكراً بجد ليكوا ياقمرات 😘😘😘
البارت👇
في بيت زينة..
قلقت كريمة كثيراً على إبنتها فهي أول مره تتأخر على البيت فأتصلت على أخيها أحمد..
كريمة ببكاء : ألو أحمد
أحمد : مالك ياماما بتعيطي ليه في حاجة حصلت
كريمة ومازالت تبكي : أيووه يا أحمد يابني أختك زينة لسه مرجعتش من الكليه وأنا قلقانة عليها أوي وبرن على فونها مقفوول
أحمد : أزاي مرجعتش لدلوقت
كريمة : مش عارفة يابني أنا قلبي مش مطمن
أحمد بقلق على أخته : متقلقيش يا ماما أنا هروح أدور عليها ومش هرجع البيت من غيرها.
كريمة : أبقي طمني لو عرفت حاجة.
أحمد وهو يقفل الخط : حاضر يا ماما
أنهى أحمد إتصاله وهو قلق على أختة..
نظر إليه آدهم فرأى وجه صديقة تغير بعد هذا الإتصال..
آدهم : في أيه يا أحمد أيه اللي حصل ومين كلمك.
أحمد : زينة يا آدهم
آدهم بقلق على صديقة طفولته : مالها زينة أتكلم يا أحمد
أحمد : مرجعتش لحد دلوقت البيت
آدهم : هتكون راحت فيين
أحمد : يلا نروح الجامعة نسأل عليها هناك.
آدهم : أنت أهبل يابني أنت عارف الساعة كام مفيش حاجة فاتحة دلوقت
أحمد بتفكيير : أنا عارف عنوان مني صاحبتها الأنتيم يلا نروح نسألها
آدهم : يلا بينا.
.....................................
في قصر" فادي الصاوي"كانت رحمة تنتظر عادل في البلكون وكانت ترتدي شورت قصير وبلوزة بحمالات نعم فمازالت تنتظره أحست رحمة بالبرد ولكن شعورها بإنها تنتظر محبوب قلبها أنساها شعورها بالبرد..
ملابس رحمة❤️
رأت نور سيارة من بعييد وعندما اقتربت السيارة من باب القصر علمت بإنها سيارة عادل...
خرجت رحمة لتراه..
دخل عادل وهو يتمايل ويغني بكلمات غير مفهومة..
رحمة وهي تذهب إليه لتسنده : تعالى ياعادل هدخلك أوضتك.
عادل : إنتي ميين
رحمة : أنا رحمة ياعادل
وأخذته رحمة وهو يستند عليها لإدخاله غرفته.
وبعد ماقامت بإدخاله...
رحمة بغضب : ممكن أعرف أنت بتعمل في نفسك كده ليه.
عادل بتوهان وهو يقترب منها : أيه القمر اللي أنا شايفه دا.
رحمة وهي ترجع للخلف : عادل فوق أنا رحمة.
عادل وهو مازال يقترب أكثر : رحمة مين أنتي مزه أوي يابت وكمان أيه اللي أنتي لابساه ده.
رحمة ببكاء وهي ترجع للخلف لتستند إلى الحائط وتنظر إلى عينيه لتستعطفة بأن لا يقترب منها أكثر : أنا كنت غلطانة لما فكرت في واحد زيك.
ولكنه أقترب وقام بتمزيق بلوزتها.
بكت رحمة وكانت تخبئ جسدها بأيدييها ثم قامت بضربه بالقلم على وجهه وهربت سريعاً إلى غرفتها..
ولكن عادل مازال لا يستوعب ماحدث ووقع مغشياً من شدة توهانه.
أما رحمة فدخلت غرفتها تبكي بصوت عالي فبفعلته هذه قسم قلبها نصفيين...
قالت رحمة في نفسها وظلت تبكي بصوت عالي : أنت متستحقش حبي ليك ياعادل.
ظلت تبكي حتى ذهبت في نوووم عميق.
أنت تقرأ
هل ستلتقي أرواحنا يوماً💔 بقلم/فاطمة قنيبر
Fanfic(الجزء الأول) *هل أستطيع أن أعيش وحيدة دون اللجوء لكائن الرجال؟! -نعم فأنا أتقزز منهم كثيراً.. - ها كيف وقعت في حبه وكيف سأتقلم مع هذا الرجل العنيد.. *هل أستطيع أن أعيش وحيد دون لمس فتاة قذرة ؟! - نعم فأنا أكره جنس الفتيات كثيراً ولا أحبذ الإقت...