مَرحَباً 🌱.
الحَقيقة هي أن تَعليق لَطيف مِن قِبل متابعة لطيفة جعلني اشعر بالرغبة بالكتابة .
إِستَمتعوا .
¤¸¸.•´¯'•¸¸.•..>> - <<..•.¸¸•´¯'•.¸¸¤
كانَ ذلِكَ في يومٍ رَطبٍ ضَبابي بارِد لا شَمسٌ واضِحةٌ في السَماء و لا الغيومُ ذاتُها واضِحة فَقَط غِطاءٌ رمادي كانَ يَمتَدُ في كُلِ الجِهات و كانَ الوَقتُ مساءً ، يونتانُ الصَغير يَلعَبُ مَع لُعبةِ الأُخطبوطِ الخَضراء و أَنا أَجلِسُ على الأَريكَةِ أَلعَبُ مَعَ يونغي و جين و هوسوك على الإنترنَت ،
كُنتُ قَد خَسرتُ عِدَةَ مرات و فُزتُ أَغلَب الجولات ذلِكَ عِندَما سَأَلني يونغي بِصوتِ العجائِزِ خاصَتِه
- جونغ كوك أَينَ تايهيونغي ؟.
- آه لا أَعلَم .
- هَل غادَرَ المَنزِل مُنذُ فَترةٍ طَويلَةٍ ؟!.
- نَعَم .
- هَل قالَ أَنهُ سوفَ يَتأَخَر ؟.
- لا .
قُلتُ فقالَ لي جين
- إِذهَب للبَحثِ عَنه فَقَط لِلتأَكُد أَنه بخير .
- حَسناً .
قالَ لي يونغي قَبلَ أَن أُغلِق
- أَخبِرهُ أَن يَتَصِلَ بي عِندَما يعود .
- نعم .
أَغلَقتُ اللُعبَةَ و إِرتَديتُ مِعطَفي و وَضعتُ الطَوقَ حولَ جَسدِ يونتان و خَرجنا ، بَعدَ أَن تَفقدتُ الأَماكِنَ التي يَقضي فيها تايهيونغ وَقته عادةً و وجدتُها فارِغةً بَدأَ قلبي يَقلَق و عِندَما إِنتهيتُ مِنَ البحثِ في الأَماكِن التي أَعرِفها بِدونِ فائِدة يدي بَدَأت تَرتَجِف بَقيَت شَجَرَتُه فَقَط و لَستُ مُتأَكداً حَتى مِن مَكانِها اللعنة ! ، و بَعدَ السير و البَحث في الضَبابِ و الضلال رَأَيتُ ما يُشبِهُ جِسماً مُستَلقي في الضَباب و عِندَما إِقتَرَبتُ بدأ و كَأن الأَقدامَ جُذورُ شَجرةٍ مُرتَبِطة بِالأَرض ،
أنت تقرأ
🅖🅡🅔🅔🅝
Fantasíaحينَ تخافُ مِن عُمق أَفكارِك سوف أَكونُ المِرساةَ التي تعودُ بكَ إلي تايهيونغ . مُكتمِلة . •Taekook ff . • قد تحتوي الرواية على مفاهيم لا تناسب الجميع سواء دينية او فكرية اذا شعرت إنها لا تناسبك رجاءا لا تدخل .