🅖🅡🅔🅔🅝

الفَصلُ الثامِن و الأَربعون ( الأخير )

مَرحباً 🌿☘.

إذاً هذهِ آخرُ مرةٍ أَقولُ فيها مَرحباً لَكم غالِباً و لكِنني أَتمنى أَن تَجمعَ بيننا الرواياتُ مُجدداً .

أَتمنى أَن ينالَ الفَصلُ إِعجابَكُم 🌱.

¸,ø¤º°'°º¤ø,¸¸,ø¤º° - °º¤ø,¸¸,ø¤º°'°º¤ø,¸

ماما و إِميلي تَزوجتا ! و كانَ الجميعُ هُناك يونغي و نامجون و جيمين و هوسوك و سوكجين و تايهيونغ حبيبي تايهيونغ المثالي كانَ هُناكَ أَيضاً بِجانبي رَقصَ مَعي و مَسحَ دُموع السَعادة و قَبَّلني ،

تايهيونغ فاجَئني بِتذاكِر للعودة إِلى المَنزِل كَهدية مُبكِرة لِعيد ميلادي ! حَيثُ أَننا سَوفَ نكونُ في المنزِل في يومِ مِيلادي بالضبط و حَرفياً بَكيتُ مِنَ الفَرح ، سَوفَ نَعودُ إِلى المَنزِل أَخيراً !،

تَحظيراتُ العودةِ إِلى المَنزِل كَانَت مُرهقةً فَنحنُ عِشنا هُنا لِما يُقارِبُ السَنة و لَدينا أَغراضٌ كَثيرةٌ هُنا أَيضا و لكِنني و تاي كُنا سَعيدين جِداً فَنحنُ أَخيراً عائِدونَ إِلى المَنزِل ، مَنزِلنا ،

حَركةُ تايهيونغ تُقارِبُ الطبيعيةَ الآن و أَنا فَخورٌ جِداً بِه و بِنا ، أَنا فَخورٌ بِكُلِ خطوةٍ يَخطوها فَخورٌ بِرؤيتِه يَنهضُ بِدونُ مُساعدةٍ صَباحاً حَرفياً الفَرخ يَملؤُني كما الحُب ،

كُلُ يومٍ نَرقُص مَساءاً ، مُختَلفُ الرَقصات و على مُختَلَف الأَغاني و الموسيقى و لا يَسعُني إِلا التَفكيرُ في مُستَقبَلِنا مَعاً ، تايهيونغ و أنا بِشعرٍ أَبيضٍ نَرقصُ في غّرفةِ الجلوسِ بِبُطئ و تَخيُلُ ذلِكَ فَقط يَجعلُ المَشاعِر الدافِئة اللطيفة تُسرِع في أَورِدتي ، أَتطلعُ لِمُستقبلٍ أَيامهُ تَبدَأ بِشريكي و تَنتهي به،