عندما أشعر بأن كل شيء ينجرف للضياع فلدي ملجئي الذي يخفف عني قسوة معيشتي ألا و هي الطبيعة..
ألتقط سماعة الأذن خاصتي من علي الطاولة و هاتفي المحمول و أسير بين الأشجار و المناطق الزراعية المحيطة بمنزلي في الصباح الباكر و في الغروب.
أجعل هذه النسمات الخفيفة تداعب وجهي و أستنشق الهواء التي أختلط برائحة ورد الياسمين و اللافندر المفضلتين لي.
أنظر للسماء الزرقاء التي زينتها بعض الغيوم و ألتقط هاتفي لأقوم بتصوير بعض الصور لهذه اللوح الفنية التي عجز فنانين العالم أجمع عن رسمها سأريكم صورة ألتقطها حديثاً للطبيعة كما أن أغلب الصور علي هاتفي للطبيعة أيضاً :)
كما أنني أنتظر كل يوم بلهفة وقت الغروب حيث ينسج ضياء الشمس البرتقالي مع تراكب الغيوم عند الغروب لوحة تريح الناظرين و تدخل السكينة في قلوب القلقين.
كلما أتأمل هذا المنظر أدرك أنني أكثر شخص محظوظ علي وجه الأرض لتسني لي الفرصة لرؤية بديع خلق الله.
هل أنت أيضاً تحب الطبيعة عزيزي القاريء؟!
رأيكوا💗
أنت تقرأ
Diary of a Young INFP in th 21Century..
De Todoأَنَا الْمُعَالِجُ الَّذِي لَمْ يَجِدْ لَذَّاتِهِ عِلَاَجًا. أَنَا كَالْشَّمْسِ الْمُحْتَرِقَةِ لِتُضِيءُ أَرْكَانُ هَذَا الْعَالَمِ. فَأَنَا مَنْ يَصْمُت و يُنْصِت يَبْكِي وَيُخْفِي يَبْتَسِم وَ يَهْدِي وَ الْمُلَاَّكُ أَمَامَ الْكَلِّ وَأَبْشَعُ ا...