انتقام بسيط
لابد أن هذه الزعيمة ساحره مزيفه
اظن انه يجب علي تنظيف امثالها حتى كسر الختمتوقفت عن صنع الوهم للخادمه امامي
لكنها لم تستوعب بعد وظلت تنظر حولها وترتجف بقوهانحنيت بجانبها وامسكتها من شعرها ورفعته نحوي
كانت عيناها ترتجف بينما تبكي وتستمر بالاعتذارقلت لها بصوتي الناضج من نفسي القديمة
بينما انظر نحو عينها مباشره
:"سوف تتظاهرين بانك ياسمين هيراند عند اكتشاف الخدم والحراس لك اهربي بأقصى ما لديك و اختبئي
اياك ان يمسكوا بك اذهبي إلى الجهه الغربيه من وسط المدينة وابعديهم قدر الإمكان هل هذا مفهوم "
بعد انتهائها من الكلام طرقت اصبعيتوقفت الخادمه عن الارتجاف وكأنها لم تكن
أبعدت يدي عن شعرها ووقفت ووقفت هي الأخرى
نظرت نحوي بهدوءطرقت اصبعي مجددا ثم تغير شكلها لتصبح
ياسمين هيراند ابنه رئيس الوزراءجيد
.
.
بعد أن أدخلنا انا والعجوز
الحراس والخادمتان المغمى عليهم داخل الممر المخفي خلف الخزانة ألقيت عليهم تعويذه
ليستمروا بالنوم حتى اعود مجددابعد ذلك ألقيت تعويذة على المتجر ليكون غير مرئي
ولن يدخل إليه سوى الأشخاص الذين أشير نحوهم
بمجرد دخولهم إلى المتجر سوف يلقون مصير الحراس السابقون الا اذا لم يكونوا يعلمون شئ عن المخطط ضد والدي حينها سوف ينامون دون اذىأنه انتقامي البسيط
يستحقون ذلكأمرت الخادمه في شكلي أن ترتدي عباءه سوداء ثم تخلعها في وسط المدينة ثم خرجت لتنفيذ ما أمرتها به
بعد أن ارتديت ردائي وغيرت شكلي إلى شكلها(الخادمه)
خرجت خلفها
متجهه نحو بائع الاحصنه واشتريت واحد بالون الابيضاريد دخول بطولي بطبع
بعد صعودي على الحصان اتجهت مباشره نحو القصر
.
.
.
في كل مرة أمر من مجموعة خدم وحراس القي عليهم تعويذه كي يتجهون نحو متجر العجوزحتى وصلت اخيرا إلى القصر
بدل دخولي المباشر
اتجهت إلى خلف القصر وتحديداً نحو العربه امامي
فتحت الباب ودخلت مباشره وجلست بجانب الامكاد شي أن يهاجمني عندما فتشت ردائي
قبل أن أصرخ :" لا تقلق لقد ارسلتني الانسه ياسمين إلى هنا لقد قالت إن تتجها نحو بوابه القصر بسرعة"بعد أن قلت ذلك اعدت ردائي و خرجت من العربه دون اعطائهما اي فرصة للحديث
لا اريد ان يكتشفوا اني ساحرهبعد كل شئ يعتبر شي هو عدوي لا أريده أن يعلم بقدراتي بعد
توجهت نحو بوابه القصر
افسح لي الحرس
بعد أن طرقت اصبعي
ركع أحدهما على ركبته امامي بينما الآخر توجهه نحو المتجر
عدت إلى شكلي ثم دخلت
أمرت الحارس بفتح البوابه بعد شعوري ب شي وأمه يقتربانكان شي يدفع كرسي أمه المتحرك
عندما أصبحوا اماميابتسمت لهم وقبل أن يتكلموا :" اتبعاني الان لابد أن ابي قد وصل بالفعل منذ مده "
أنت تقرأ
العيش مرة أخرى في التجسد الثالث Living again in the third incarnation
Ficción históricaقامت بأنقاذ طفل من الموت المحتم وماتت ببطولة في سبيل ذلك انتشر ذلك على نطاق واسع في العالم واصبحت بطله في عيون الجميع ولكن تستيقظ مجددا على صراخ خدم رئيس الوزراء وفي جسد ليس لها تكتشف في ما بعد انها دخلت في احد شخصيات روايتها الخاصه والشرير فيه...