يا حيُّ يا قيُّومُ برحمتِك أستغيثُ ، أَصلِحْ لي شأني كلَّه ، و لا تَكِلْني إلى نفسي طرفةَ عَيْنٍ
________________________________بوابه ، مرج ، اهلا بعودتك
ايقظ الصوت ياسمين النائمه
رفعت نظرها ورأت الجميع ينظر نحو جهه واحده
تبعت نظرهم ورأت أن الفضاء تشوهه وظهرت بوابه ضخمه مع عدة منصات بجانبهاظهر صوت رجل كبير بالسن دوى في كل مكان
:" ليمر الجميع من المنصه ويضع قطره من دمه عليها ثم يدخل إلى الباب "تقدم الاول وعض إصبعه ونزل قطره دم فوق المنصه ثم دخل إلى الباب
ظهر اسم الشخص أعلى الباب مع عدد النقاطتوافد الجميع وفعلوا ما فعله
كان هناك الكثير من المنصات ولم يكن الجميع في عجله من أمره لذا كان الأمر منظما تقريبامر الوقت ولازالت ياسمين لم تتقدم
نظر إليها الجميع باستغرابلكنها فقط عادت إلى النوم وأخبرته ياسين بأن يكمل علاجها وان يوقظها عندما يدخل الجميع
شعر الجميع بالحيره لكنهم لم يسألوا
لقد ظنوا أنها ستكون متحمسه للدخول وإنقاذ شي
لكنها كانت هادئه بشكل غير متوقعفقط يوجين الشخص الذي دخل إلى هذا المكان وخرج عدة مرات فهم لما فعلت ذلك
بعد حول البوابه سيقف الجميع في الفراغ حتى نهايه اليوم ثم تغلق البوابه حتى تفتح مجددا بعد عشر سنوات
لن يتم إعطاء الامنيات أو فتح بوابات العوام لجعل الجميع يعود إلى وطنهم إلى في نهايه اليوم لذلك لم ترد ياسمين تضييع الوقت في الانتظار
من الافضل علاج جروحها اولا ثم الدخول قبل إغلاق البوابهأما سبب معرفتها بذلك
لانها كانت أحد الأشخاص الذي ساهم بحمايه هذا العالم بقوتها قبل الاف السنين مقبل سر بناء مملكه سريه للسحرهوكان هو الشخص الذي دمر توازن هذا العالم الصغير في لحظه غضب وجعله بدون الوان مما كسبه اسمه
أما السبب ... بطبع اختفاء أخته ودمار المملكه التي تعبوا ببنائها
.
.
.في نهايه اليوم نهضت ياسمين
بعد التأكد من عدم نسيان شئ اخرجت شيو الصغير الذي كان نائم في مساحتهانظر نحوها بعينيه الكبيره
لقد بدأ لطيف جداانحنت ياسمين وقرصت وجنته
:" لقد حان موعد العوده .. سوف نعود الى المنزل "
أنت تقرأ
العيش مرة أخرى في التجسد الثالث Living again in the third incarnation
Fiction Historiqueقامت بأنقاذ طفل من الموت المحتم وماتت ببطولة في سبيل ذلك انتشر ذلك على نطاق واسع في العالم واصبحت بطله في عيون الجميع ولكن تستيقظ مجددا على صراخ خدم رئيس الوزراء وفي جسد ليس لها تكتشف في ما بعد انها دخلت في احد شخصيات روايتها الخاصه والشرير فيه...