السلام عليكم 🌺🤍
★#ألــــمـــي_ومــــلاذي★
★البارت الثاني والستون (ج2)★
★ الكاتبة اساور حسين ★أذيتني وما عاش اليأذني
بچيتني لحد ما طحت من عيني .♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
رهف ..وڪعت بالڪاع من الصدمه ايدي ورجلي ثلجن من قوة المنظر شعوري مااينوصف بالڪلمات غير بڪلمه وحده شعور مميت الى حد الجنون
بلحضتها ما ڪان بتفڪيري غير اموت واخلص من هل صدمه
لان مااعندي قوة للمواجهه احس حياتي لهنا وانتهت ................
سند ..طبڪت بسيارتي ڪبال باب البيت نزلت الشمس
عاليه بسرعه قفلت البوب ودخلت للبيت تعبانفتحت الباب لڪيت عمتي واڪفه بالمطبخ تغسل خضره
سند:-السلام عليڪم يمه ..
ام رهف:-هلا بيك اڪلك يمه سند مااتشوفلي هاي رهف بدلت وعود تريد تروح للحوزه شو مااطولت بس مسافة الطريق ورجعت تلهث عبالك جلاب راڪضين وراها اڪلها شبيج
عافتني بدون جواب وصعدت ..رديت باستغراب:-خوفتيني خير اصاير !!!
عفتها وطلعت من المطبخ صرت ڪبال الدرج مباشرتا
رفعت راسي اريد اصعد وصارت رهف مقابيلي
ڪاعده على اول بايه من الدرج ليفوك يعني
حالتها حاله وجهه احمر وعونها منفوخه شعرها مهوس
وملابسها بحاله يرثا لها ..خفق ڪلبي بخوف سويت الدرج بايتين اريد اوصلها المها بحضني منظرها ماايطمن ..
وصلت ونزلتلها همست بخوف واني امد ايدي ابعد خصلات شعرها من وجهه ..
سند:-روحي انتي اسم الله عليج بنيتي شصاير وياج رهف ..
دفعتني بقوه من صدري وصرخت بعلو صوتها .
رهف:-جذاب لك انت جذاب ياروحك يااخااين ياامريض ولك
تخووني ولزمت القران وحلفت عليه تغدرني وانت واعدني مااتسوويهاا تعوفني بهل وضع ليشش فهمنيي ليشش
من الله لايوفقك بشنو قصرت وياك .ضليت جامد بمڪاني مااعرف عن شنو بالضبط ڪاعده تحجي ومااهمني ڪل الڪلام ولا همني شنو اجاوبها
اخذت ڪل عقلي وسلبت روحي واني اشوفها تذوب مثل الورده وتوكع بالڪاع فاقده ..عمتي ضلت تصرخ بڪل علو صوتها نزلت الدرج جبت ڪلاص مي اريدها تصحه مااڪو بالشاافعات
ڪعدت ڪوه اجر النفس عيونها مااتڪدر تفتحن زين اباوعلها عيون نصبغن حمر عرفت صعد ضغطها
وهيه بقمة الانهيار مااعرف شلون اجتها القوه تضرب بيه بقوه خليتها براحتها تغلط وتضرب تقريبا تعودت على هل
سوالف بدون متسمع بدون متفهم لازم تسويلها مشڪله الها اول مالها اخرر ..
أنت تقرأ
المي وملاذي
General Fictionحقيقية 100٪ كنت طفلة تلهو وتلعب وتفرح النااااااااس مثل وردة في البستااااان كافراشة تحلق فوق الزهور لــــــــكـــــــن شيء يصرخ في داخلي يفجر اْعماقي اْحاول مرارا اْن امنع هذا الحزن الذي اتى على شكل انسان دمرني اْن يستوطن قلبي لكن دون جدوى ساتحدى نف...