كُنت أنتظرها بفارغ الصبر، أنا اشتعل كالنار في الهشيم مَـن يعتقد ذلـك السافل نفسه لـيقبلها
قُبلة أنا حتـى لا أتصور كيف تفعلها، أنها لَـم تدخـل بِـعلاقات غرامية مِـن قبل، المهم هنا أنا لن إسمح بأن يُقبلها
أشعر أن قلبي سوف ينفجر لمـا هذا المشاعر القبيحة تسيطر علي، حسناً أعترف أنني أحبها أو معجب بها ولكن نحن أصدقاء مُنذ الطفولة، الأهم أنها تعتبرني صديقها ولا شي آخر بتاتاً
بعدة مدة مِـن الزمن وأنا أنتظر داخـل كوخنا ومخبأنا السري مُنذ الطفولة
حالما شعرت بـدخولها سحبت يدها بقوة مغلقاً الباب بعدها لأدفعها عليها مقرباً مِـن حد الذي يكون ضمن دائرة الصداقة