اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد تلك المحادثة رفع البهي سماعة الهاتف ضاغطة على نفسه بالاتصال عليها بعد انقطاع دام مدة ثلاثة أشهر،رفعت الجميلة الهاتف واستقبلها صوتاً حنون ولطيف " مرحباً إيلي " انتحر الدموع من عينيها التي جاهدة على البقاء معلقةً بين رمشيها
" لُو أنّ هذهِ الذاكِرة تنامُ قَليلاً " هتف لها البهي من الجهة الأخرى لـتتنهد الحسناء بثقل دون ذرف كلماتها " أشتاق إليك بطريقة هادئة جدًا، بحيث لا تشعرين بها ولا تزعجكِ "
لم تستطع الجميلة كتم شهقاتها بعدما سمعت حديثاً قد ألم قلبها " أولُ هزيمةٍ لي كانت طريقتُك وأنت تتألمين" واصل البهي القاء كلماته رغم إنه يعلم بأمر بكائها حتى تحدثت الجميلة بأمرها " عود إلي أنا أحتاجك "
" لا أُريد أن أُناقشكِ لأنني لا أستطيع العودة " ارتفع صوت بكائها بشكلٍ هيستيري صدم الماثل لصوت بكائها " أرجوك عود أنا أريدك ها .. اشتقت إليك "
أغلق الماثل المكالمة الهاتفية مما جعلت من الجميلة إن تبكِ أكثر من ذي قبلها
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
