بلغ كالب مؤخرًا التاسعة عشرة من عمره ولا يزال يتوقع وصول رفيقه. لدهشته ، عثر كالب على نمر عملاق نائم في الغابة.
كان زيف ، وهو نمر يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا ، يستمتع بحياته المنعزلة حتى يجده أوميغا.
...
استيقظت على ضوء يتدفق من خلال نافذة العلية الصغيرة الخاصة بي. كرهت الصباح في الغالب لأنه استغرق مني وقتًا طويلاً للاستيقاظ. لكن اليوم كان من المفترض أن أقابل زيف وبمجرد أن خطرت لي هذه الفكرة انفتحت عيناي وكنت خارج سريري أحفر في الجذع في نهاية سريري الذي يحمل كل ملابسي. التقطت أول الأشياء التي لمست يدي ، قميص أبيض كبير الحجم وبعض السراويل. ارتديت ملابسي بسرعة ونزلت لتحضير وجبة إفطار خفيفة.
لم أصادف أيًا من زملائي بينما كنت أشق طريقي إلى الطابق السفلي وكنت ممتنًا. إذا وصلت إلى المطبخ مبكرًا بما يكفي ، فقد أتمكن من الحصول على شيء لأكله قبل أن يستيقظ الآخرون ويأتون بحثًا عن الطعام.
لم يكن لدي وقت كافٍ قبل أن تستيقظ بقية العبوة لصنع أي شيء كبير ولم أرغب في شم رائحته على أي حال ، لذا انتهى بي المطاف ببعض من الجرانولا وتفاح كثير العصير. قبل أن أتمكن من الخروج من المطبخ ، رائيت جوش ، البيتا المستقبلي. حسنًا ، يبدو مثل الجدار ، كان ضخمًا. الجميع كبير ، وأنا صغير. قلت بخيبة أمل.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذه الجرانولا👆
احمر خجلاً ، وشعرت بنظرة عينيه تحدق بي وهو يهدر في صدره. كنت متجمدة في المكان ، و أظهرة له رقبتي.
"أوو ، رن ،" زمجر قبل أن يأخذ تفاحتي ويدفعني من أمامه بقوة ، على الرغم من وجود مساحة كافية للتجول. كنت أتذمر فقط وظللت عيناي على الأرض حتى ذهب. تنهدت دفعت نفسي لأعلى وغادرت المطبخ واخذت الجرانولا وعيني ما زالت تنظر على الأرض.
لسبب ما ، كان يحب أن يضايقني ، منذ أن كنا صغارًا كان قاسياً ودائماً يحاول عن قصد السيطرة علي. إنه شيء اعتدت عليه ، وليس كما لو كنت أستطيع تغييره. أنا أصغر من أن أفعل أي شيء.
