ZEV POV
سأقتله.
لم أشعر أبدًا بهذا النوع من الغضب من قبل ، كانت الحاجة لتمزيق جسد جوش لجعل رفيقي خائف يجعلني أرغب في تمزيق رأسه.
مر أسبوعان على الجثة وظهور الرسالة وكان كالب يؤذي نفسه بسبب فقدان زميل قطيعه.
لم يشعر جرو الصغير سوى بالذنب خلال الأسبوعين الماضيين ، وهو يلوم نفسه على وفاة زميلهُ.
هذا وحده يجعلني أرغب في تعذيب جوش ببطء. كنت أتكئ على الحائط المجاور لكالب بينما كان يأكل شطيرة.
زيف ، تعال وكل. قال بهدوء من خلال الرابطه الخاص بنا ، مما أدى إلى إبعاد ذهني عن العثور على جوش وتمزيقه إلى أشلاء لمدة خمس ثوانٍ على الأقل. لا يسعني إلا أن أخفف قليلاً من الوهج القاسي
كنت غاضبًا. مشيت وجلست بجوار كالب على الطاوله ، التقطت شطيرة أخرى لم تؤكل وأخذت قضمة. راضيًا عن انتصاره الصغير ، أعاد انتباهه إلى غدائه.
عندما انتهى كلانا ، أخذ الصحن إلى الحوض وغسله ووضعه بعيدًا. راقبته وهو يلعق شفتي. كان يبدو لذيذًا كالعادة.
عندما انتهى عاد
وطلبت منه الجلوس في حضني. امتثل ، ولف ذراعيه حول رقبتي لأنه يشعر بالراحة.
وضعت يديّ على خصره ، وجذبه إلي لمسافة أقرب. غير قادر على مساعدة نفسي دفنت وجهي في رقبته ، وعلقت الوسم.
"ز-زيف" تلعثم بلطف.
ملكي.
"كنت أفكر فيما قاله دارين".
قال بحذر ، وهو يعلم ما سيكون رد فعلي. لم يخيب أملي. تجمدت تحركاتي على الفور ، وأخذت أهدر في رقبته.
"من فضلك زيف ، فقط اسمعني." توسل. زمجرة، وأبعدة وجهي من رقبته.
"لا." قلت بغضب. لم أستطع إلا أن أحدق بعيونه الرمادية وهو ينظر إلي وهو يقضم شفته.
"ولكن-"
وقفت بصخب ورمية كالب على كتفي. صرخ بينما كانت يديه الصغيرتين تمسكان بظهر قميصي. مشيت إلى غرفته ، ممسكًا بقبضة قوية على ساقيه حتى لا ينزلق. ابتعدت الذئاب من طريقي ، وهو شيء كانوا يفعلونه منذ وصولي. ليس هذا ما كنت أفكر فيه. لم أعيرهم أي اهتمام ، كنت أركز كثيرًا على الحصول على
كالب لنفسي ومحو هذه الأفكار الحمقاء من رأسه. في المرة القادمة التي رأى فيها دارين ، سأكسر فكه لوضعه هذه فكره برأسه.
"لا ، زيف ، لا تؤذيه! أرجوك!" تجاهلتُه وأنا أفتح باب الغرفه وأغلقه ورائي.
أنت تقرأ
The Tiger's Omega - MxM
Randomبلغ كالب مؤخرًا التاسعة عشرة من عمره ولا يزال يتوقع وصول رفيقه. لدهشته ، عثر كالب على نمر عملاق نائم في الغابة. كان زيف ، وهو نمر يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا ، يستمتع بحياته المنعزلة حتى يجده أوميغا. ...
