أنا وجهامة الشيخ

البارت 26

أنثى 💜 ملائكيه

أنا وجهامة الشيخ

‏"تضطر أحيانًا إلى وضع نُقطة مؤقتة في علاقةٍ ما، إلى حين أن يعي الطرف الآخر بقيمة كل الفواصل التي وضعتها سابقًا."

عمار:صك سنونه واردف بغضب ...أنتي جبتيها روحج ست رهف شوفي شراح أسوي بيج بعد يا خاينة أنتي مو مال واحد يصير زين وياج ويدللج أنتي مال تكفخ واهانه ....

رهف:حجة هيج عافني وطلع قفل لباب وضليت وحدي الغرفه جبيرهةوظلمه أني أموت خوف من ظلمة ضليت أبجي خليت ايدي على حايط وگمت كوا صرت اسحل بنفس وصلت للباب حركت المقبض مقفول ضليت أضرب واصرخ أريده يفتحة لكن لا حياة لمن تنادي حسيت نفسي تعبت من كد لبجي بديت أدوخ وگعت بالگاع وما أحس بشي ...

نزيت ع ماي يثلج نذب علية شهكت وكعدت بعدهة روئية مواضحة عندي وما حسيتلك غير ع راشدي فر وجهي فر وجهي صرت ع لأرض وبس أبجي أسمع صوتة يحجي بصوت عالي بس دايخة كلش حتى ما فتهمت شيكول...

.. حط علاكة ع لكاع وطلع من الغرفة سد لباب بكل قوتة بحيث حسيتة صوت لباب صار براسي لزمت راسي وضليت أبجي من ورى ألمه متتت...

.. بدت شوي توضح روئية عندي باوعت لشباك دنيا هستوها تغرب نتبهت ع لعلاكة تقربت يمها جان جايب بيتزا حجم عائلي وياها ببسي بس أني ما ألي نفس أكل رغم لبيتزا ريحتها تشهي بس أني تعبانة كلش وارجف بطني ضلت تموتني ومنا راسي نتجيت ع حايط وضليت أبجي.. 

.. أففف أني شسويت كل شي جاي يصير أني سببة أي أني وصلت نفسي لهل مرحلة بس هوا سبب كلشي أني سويتة لأن أخذني غصب عني وأني ما جنت أريده اخذني من الانسان الاحبه اخذني من احلامي ومن مخططاتي انسان ماعرفه ولا احبه اغتصبني بوحشيه وخلاني اصير حامل حتى فرحة العرس ماحسيت بيها حتى من لبست الفستان الابيض ماتهنيت بي..

.. صفنت وضليت أفكر أخر شي ذكرت تلفوني لا ياربيي عمار أذا شاف تلفوني راح يعصب أكثر أني ما حاذفة محادثتي وي رسلان ولا لمكالمات جانت صير بينة وعمار يعرف رمز تلفوني يربيييي أني شسوي هسا شهل ورطة لي خليت نفسي بيهة أفففف ...

.. يربييي خاف نوب عمار يسوي شي رسلان زين هوا شنو حجة وياي من جنت دايخة معقولة كال شي بخصوص رسلان أني جنت كلش دايخة حتة ما ركزت بـ لكلام لكالة ما سمعتة شحجة وياي أففف هسا أني شلون بية خليت راسي بين رجلية وضليت أبجي...

.. بهل أثناء نفتح لباب رفعت راسي وشفت عمار واكف وخازرني ضليت أرجف من لخوف تقرب يمي وأني ضليت أقرب بضهري ع حايط اتمنيت الحايط ينفتح واضم نفسي بي نضراتة خلتني أفقد من لخوف تقرب من يمي لزم شعري وجرا بكل قوتة بحيث حسيت شعري شلع بيدة ...

عمار:بكتلة غصب ....عبالج راح أسكتلج ولج ولله أله أندمج أنتي وسكط أبن عمج ...

..كملت من كلامي وركعت راسهة بـ لحايط عاطت وراسهة صار عبارة عن دم