🦋فراشاتي لاتنسوا
الفووت(اضائة النجمه)⭐
التعليق بين الفقرات💬
المشاركه مع أصدقائكم📤
...أستمتعوا🦋استيقظ جيمين بعد ما نام لوقتٍ طويل كأنه في غيبوبه بسبب الذي حصل له الليلة السابقه وقد تركه الاكبر يأخذ راحته بالنوم ليستعيد نشاطه..
وصلت لأنفه رائحةً لذيذه فجلس بصعوبة في السرير وشعر أن كل عضو ٍ بجسدهُ يؤلمه ، نظر إلى يساره فوجد يونغي في شُرفة الغرفة يصب لنفسه بعض القهوة ..
كان هناك أيضًا الكثير من الأطباق الشهيه الي أُعدت لتناول الإفطار لشخصين ،
جيمين كان جائعًا حقاً لكنه لم يتحرك من مكانه.شعر يونغي بعيون جيمين عليه فنظر باتجاهه بابتسامة "هيا ، اذهب واغتسل وتعال إلى هنا حتى نتمكن من تناول الطعام معًا حبيبي" قالها يونغي كما لو كان من المعتاد أن يستيقظا في الصباح في نفس الغرفة ويتناولا الإفطار معاً..
قَطّبَ الاصغر حاجبيه بأنزعاج و لكنه تذكر على الفور كيف عامله يونغي بعد أن انتهى معه الليلة الماضية ..
لم يكن جيمين قادرًا على الحركة بسبب الصدمة والألم في جسده ، لذلك رفعه يونغي بين ذراعيه وأخذه إلى حوض الاستحمام الدافئ ، وقام بغسل جسده المرتعش برفق ثم ألبسه ملابس نظيفه ومريحه وأعاده إلى الفراش حيث استلقى يونغي بجانبه محتضناً اياه ...
تذكر جيمين أنه كان مرهقًا جدًا ليقاوم ذراعي الاكبر القويتان التي كانت تحيط بجسدهِ النحيل برفق و حنان ، وكأنه شخص آخر وليس نفس الوحش الذي أعتدى عليه وعذبه وقام بضربه عدة مرات ليترك اثر ضرباته على وجهه الناعم !! فلقد استسلم جيمين للنوم بسرعه متمنياً ان يستقيظ غدًا و يقنع يونغي بالسماح له بالرحيل ..نظر اليه يونغي بحاجب مرفوع بعد ما رأى بأن جيمين لم يصغي له ولم ينهض من مكانه وكذلك نظرات الاصغر لم تَرُق للأكبر اطلاقا فقال بصوتٍ يحمل نبرة تهديد "هل سنبدأ يومنا بالعناد جيمين؟"
الاصغر تجاهله تماما وقال متسائلاً "هل ستدعني أغادر اليوم؟"
تكلم يونغي بنبرةٍ بارده "أخبرتك انك لن تغادر"
"لماذا؟ ألم تفعل معي ما أردته ،الم تنتهي مني بعد ؟! "صرخ جيمين به بصوتٍ عالٍ
احتدت عينا يونغي وتطاير منهما الشرر"هل صرخت في وجهي للتو أيها الشقي؟ هل تعرف من أنا لتتكلم معي بهذا الشكل ؟"
لم يكن يونغي يتوقع جدالًا مع جيمين منذ بداية الصباح وبالتأكيد ليس بالطريقة التي كان يتحدث بها جيمين معه
أنت تقرأ
دادي توي /YM-TK-NJ-H (مكتمله)
Action"كلا دادي .. أنا لست لطيفاً بعد الآن .. أنا الشرير " جيمين فتى بريء عاش معظم حياته يهتم فقط بوالدته ودراسته .. لم يكن يعلم أبدًا أن القدر كان قاسياً للغاية لإلقائه في طريق أخطر رئيس مافيا في المدينة المعروف باسم اوغست دي الذي كان مصمماً على جعل ج...