"كلا دادي ..
أنا لست لطيفاً بعد الآن ..
أنا الشرير "
جيمين فتى بريء عاش معظم حياته يهتم فقط بوالدته ودراسته .. لم يكن يعلم أبدًا أن القدر كان قاسياً للغاية لإلقائه في طريق أخطر رئيس مافيا في المدينة المعروف باسم اوغست دي الذي كان مصمماً على جعل ج...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤 ...أستمتعوا🦋
⚜⚜⚜⚜⚜⚜
⚠️⚠️⚠️تنبيه مهم في خلل بالقصة بيظهر للبعض فقط
الي بيطلع عندكم بارت١١ مو بمكانه الصحيح فقط قوموا بألغاء حفظها من مكتباتكم الخاصه وأرجعوااحفظوها بيطلع بعدها بشكل مرتب ⚠️⚠️⚠️
حاول يونغي النوم .. بالفعل حاول ،تقلب في فراشه الوثير واستدار يميناً ويساراً عدة مرات .. لقد حاول أيضًا أشغال تفكيره بالأعمال التجارية وخططه بخصوص لآي ..
ولكن لوناً معيناً ضلَّ يتسلل لأفكاره حتى كان كل ما يمكن أن يفكر فيه هو اللون الوردي .. تنهد بغضب فهو انزعج حقاً من الحالة التي وجد نفسه فيها، لم يعتد ان يُشغِل شخصٌ ما تفكيره ويًقِضُ مضجعه!!
نظر إلى ساعته وكانت تشير الساعة الرابعة صباحًا تقريبًا لذا نهض ماشياً إلى الشرفة ، فربما يساعده بعض الهواء النقي على تصفية افكاره .. أشعل سيجارا و أستنشق الدخان بعمق بينما أغلق عينيه في محاولة للسيطرة على عواطفه ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان الأمر كما لو ان هناك شخصان يتجادلان داخل رأسه ولم يكن بإمكانه أختيار أي منهما على حق :
((لابد أن يكون جائعًا ومتعبًا الآن ، بالكاد أكل أي شيء هذا اليوم))
((حسنًا ، لقد تسبب بذلك لنفسه ، فلماذا حاول أن يخدعني ويهرب؟))
((أيها الأحمق ، يطلق عليها غريزة طبيعية ، لا يمكنك أن تعتقد أنه سيكون سعيدًا معك بعد اليوم الأول من اختطافه))
((حسنًا يونغي اعترف بذلك ، فأنت تريد الذهاب واخراجه من القبو البارد ، قلبك لا يطاوعك على المكثوث في دفء غرفتك بينما هو يتألم من البرد والجوع .. لذا فقط افعلها، فأنت لست بحاجة إلى تبرير افعالك لأي شخص،اللعنه عليهم انت الزعيم))
قرر يونغي أخيرًا الذهاب لرؤيته وقال لنفسه بصوت عالٍ "نعم إنه منزلي .. اللعنة على ما سيعتقده الآخرون ، انا أفعل ما أريده هنا ولست بحاجه لأبرر تصرفاتي لأي احد"
