تَتَذَكَّرُ عِنْدَمَا كَتَبْتُ إِنَّنِي اتَّمَنِي انْ لَا انْدَمْ بِ بُوحِ مَشَاعِرِي لَكَ فِي نِهَايَةِ السَّنَةِ الْمَاضِيَةِ؟
حَسَنًا... لَقَدْ عُدْتُ بِالْخَيْبَاتِ
هَا هُوَ عَامٌّ جَدِيدٌ ارَاجِعْ ذَاتِي بِهِ اذَا كُنْتَ خَاطِئَةً فِي حُبِ لَكَ امْ لَا
احَاوِلْ إِيجَادَ مَا الشَّيْءُ الْخَاطِئَ الَّذِي فَعَلْتُهُ... وَهَلْ كَانَ حَمَاسِي هُوَ سَبَبُ خَيْبَتِي امْ إِنَّكَ لَمَّا تَكُنْ حِمْل مَسْئُولِيَّةِ حُبِ لَكَ!
لَكِنِّي عَلِمْتُ مِنْ الْبِدَايَةِ تَمَامًاً كَيْفَ كُنْتَ سَتُغَادِرُ...
حَاوَلَتْ عَدَمَ الرَّكْضِ وَرَاءَ مَشَاعِرِي وَ تَصْدِيقٍ عَقْلِيٍّ لِدَقِيقَةٍ وَاحِدِهِ، حَاوَلَتْ فَهْمَ الْحَقِيقَةِ لَكِنَّهَا كَانَتْ مُزَيَّفَةً
لَا أَعْتَقِدُ انَّكَ لَاحَظْتَ عِنْدَمَا لَمْ اكُنْ قَادِرَةً عَلَى الْكَلَامِ... لَمْ تُلَاحِظْ هَذَا الْأَلَمَ الَّذِي يَحْتَلُّ عَيْنِي
لَمْ تُلَاحِظْ هَذَا الصِّرَاعَ الَّذِي يَدُورُ بِدَاخِلِي... هَلْ ارْكُضْ خَلْفَكَ مِنْ جَدِيدٍ وَابِدًا دَوْرَةً اخْرَى
امِ اذْهَبْ... وَ اسْتَسْلِمْ فِي حُبِ لَكَ.
أنت تقرأ
Random Messages
Short Storyظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.