"اشتقتُ لك؟ أجل، فعلتُ...حاولتُ نسيانك مئات المرات.
هل أتى ذلك بفائدة؟ ما كنتُ لأكتب عنك الآن.
المضيُّ قدماً كان شيئاً يتحتم عليَّ فعله، لكن في كل مرة أنظر إلى السماء أرى عينيك منطبعتين على القمر تراقباني.
لم تكن لمسة أحد مثل لمستك، لم تُدفِئ ضحكةٌ قلبي مثل ضحكتك.
لم يكن صوت أحد كالمعزوفات على أذني مثل نبرة صوتك.
لا أعلم بعد كل هذا هل قدومك إلى أحلامي كابوسٌ أم حلمٌ حقاً؟
ستأتي سنة جديدة لكن بدونك. لا أطلب الكثير الآن.
لكن كل ما أريد معرفته حقاً... هل أزورك في أحلامك مثلما أنت محتلٌّ خاصتي؟"
أنت تقرأ
Random Messages
Short Storyظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.