"لم أكن يومًا من النوع الذي يهنئ من يحبهم ببداية عام جديد.
لم أنجح أبدًا في كتابة رسالة أعبر بها عن حبي لشخص معين وكم أتمنى أن يبقى معي إلى العام القادم والذي يليه.
ربما أنت لا تعلم هذا عني، لكني سيئة في إظهار مشاعري.
ربما تشعر أني لا أهتم لك، لكن في أعماقي أنا أفعل دون أن أجعلك تلاحظ هذا.
هل لاحظت أنني أراقبك وأحاول فهم كل تفصيل بك؟
لا، لأن هذا أنا!
لكني أشعر أنني يجب علي قول هذا.
ربما لم يمضِ الكثير على معرفتي بك.
لكني أتمنى أن تكون أول من يحتفل معي في العام المقبل، بينما تراني أتمنى أن تصبح معي في العام الذي يليه.
لا أريد أن تفرقنا سوداوية الأيام... أعلم أنه وارد.
لكني سأحاول جاهدًا أن أتمسك بك مثلما تمسك الأم بيد طفلها في زحام شديد.
ربما تنازلت اليوم عن مبدئي وأظهرت القليل من مشاعري لك.
لكن في ذات الوقت أتمنى ألا أندم عندما أقرأها في العام المقبل."
أنت تقرأ
Random Messages
Nouvellesظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.
