"عِظَامٌ جَسَدِيٌّ تُحَارِبُ لِلنُّهُوضِ.أُحَاوِلُ إِعَادَتُهَا لَكِنَّهَا تَائِبَى هَذَا.
أَنَا مُجْبَرٌ!
مُجْبَرٌ عَلِى خَوْضُ هَذَا النّقّاشِ مَعَ وَالِدَتِي فِي مَاذَا يَحْدُثُ لِي.
مُجْبَرٌ بِالتَّظَاهُرِ أَنَّهُ فَقَطْ تَعِبَ جَسَدِيٌّ سَيَذْهَبُ قَرِيبًا.
أَرْتَدِي الْحَقِيبَةَ الَّتِي أَكْرَهَهَا بَيْنَمَا اتَّجَوَّلَ فِي الشَّوَارِعِ أُحَاوِلُ السَّيْطَرَةَ عَلِى عَقْلِيٌّ.
اتَرْجَاهُ بِالتَّوَقُّفِ عَنِ التَّفْكِيرِ قَلِيلًاً . . . سَوْفَ آجِنَ.
أُرِيدَ التَّوَقُّفُ عَنْ التَّفْكِيرُ فِي كُلِّ هَذَا.
شُعُورٌ أَنَّهُ يَجِبُ عَلَى التَّحَكُّمِ فِي كُلِّ شَيْءٍ يَدْخُلُنِي إِلَيّ دَوَامَهُ سَوْدَاءُ لَا أَسْتَطِيعُ مُقَاوَمَتِهَا.
أُحَاوِلُ الْمُحَارَبَةَ بِدَاخِلِهَا لَكِنِّي فُقِدَتُ طَاقَتَي.
اسْتِرْجَاعُهَا لَيْسَ بِالسّهْلِ ، وَ الْوَقْتِ لَيْسَ بِطَوِيلٌ.
ارَى اسْتِسْلَامِ مِنْ بَعِيدٍ ، أَخْبَرَهُ لِيَنْتَظِرَ قَلِيلًاً رُبَّمَا يَكُونُ الْقَدْرُ بِجَانِبَيْ هَذَا الْمَرَّةِ.
لَكِنْ عَلَى مِنْ أَكْذَبَ !
عَانَقْنِيَ الِاِسْتِسْلَاَمَ كَالسَّابِقِ
لَقَدْ رَبْحَ اكْتِئَابِ. "
أنت تقرأ
Random Messages
Short Storyظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.