الْجَمِيعُ يَمْتَلِكُ نُقْطَةَ الضَّعْفِ الَّتِي تُحَرِّكُ الْكَثِيرَ مِنْ الْمَشَاعِرِ بِدَاخِلِهَا..
اذَا كَانَتْ اكْلُهُ مُفَضَّلَةً لَهُ، اوَ مَكَانٌ مَلِيءٌ بِاللَّحَظَاتِ الَّتِي لَا تَنْسَى...
اوْ حَتِّي شَخْصٍ يَعْنِي لَنَا الْحَيَاةَ وَمَا بِهَابِالنِّسْبَةِ لِي... لَا اعْلَمْ حَقًّا مَا نُقْطَةُ ضِعْفِي
هَلْ هَيَا عَيْنُهُ النَّاعِسَةُ؟
هَلْ تُضْعِفُنِي نَظْرَتُهُ وَ كَمَّ الْمَشَاعِرُ آلتي بِدَاخِلِهَا و لَا يَبُوحُ بِهَا؟
ام شَفَتَيْهِ الَّتِي تَرْتَعِشُ كُلَّمَا لَمَسَتْ كُوبَ قَهْوَتِهِ الْمُفَضَّلِ؟...هَلْ احِبَّ تَفَاصِيلَ وَجْهِهِ وَ بَرَاءَتِهِ؟... امْ يَدَيْهِ وَ عُرُوقَهِ الْبَارِزَةَ الَّتِي اتَّمَنِي انْ تَحْتَضِنُ خَاصَّتِي يَوْمًاً
حَتِي الْأَنَّ لَا اسْتُطِيعَ الْجَزْمَ مَا هَيَا نُقْطَةَ ضَعْفِي لَكِنْ مَا اعْلَمْهُ إِنَّهَا بِهِ
رُبَّمَا نُقْطَةُ ضَعْفَيْ الْوَحِيدَةِ قَلْبُهُ... الَّذِي لَا انْتُمِيَ لَهُ.
أنت تقرأ
Random Messages
Short Storyظَلَامُ امْ نُورٍ؟ رُبَّمَا رَسَائِلُ تَجْمَعُ بَيْنَ الْإِثْنَيْنِ! و رُبَّمَا رَسَائِلُ تُقْرَأُ بِقَلْبٍ مُخْتَلِفٍ مَنْ يَفْهَمُهَا مَنْ يَعِيشُهَا وَمَنْ سَوْفَ يَهْرُبُ مِنْهَا.