البارت السادس عشر

578 24 0
                                    

بقلمي / ضوء القمر 💫

أختار الصمود دائماً ليس انا الذي يليق بهِ الانهيار

لينا : أدهم طمني وين ريم
أدهم : بالمستشفى
لينا بخوف : ليش
أدهم : سقط الطفل
لينا ب صدمه : شنو شلون

تركها و توجه للسرداب الي محبوسين بيه الشخص و الدكتور نزل و نزع قميصه و بده يضرب بالدكتور إلى أن مات من كثر الضرب بعدها حرك جثته و راح على الشخص و ظل يعذب بيه بس ما خلاه يموت تركه بآخر نفس و رجع للمكتب اتصل ب رقم

أدهم : راح ابدي انفذ

سد الخط قبل ما يسمع جواب الطرف الثاني

ثاني يوم بالمستشفى

دخلت لينا تركض ل غرفه ريم حضنتها و دموعها تنزل

لينا : ريم شلون صرتي
ريم ب صوت مبحوح حزين : الحمدلله
لينا : أدهم هم كلش زعلان على الي صار
حسن : اساسا أخوج سبب كل المصايب ب حياتنا
لينا : حسن لا تنسى أن الي ريم خسرته ابن أدهم و بعدين أدهم مستعد يحميها بروحه
حسن : ي صحيح أخوج الملاك الطاهر

انقهرت لينا من أسلوب حسن وياها و حسن تركهم و طلع حست لينا ان اخوها مظلوم و محد يفكر ب مشاعره مر اسبوع كامل و حاله ريم تحسنت و بعد ما طلعت طلبت ريم من لينا تبقى وياها و فعلا هذا الي صار و أدهم جان يطمن على ريم عن طريق لينا بيوم جان حسن كاعد وحده بالصاله و ريم نايمه نزلت لينا تشرب مي و شافت حسن راحت يمه شافها و ما حجى شي كعدت ب صفه

لينا : حسن شبيك وياي تغيرت من يوم حادث ريم
حسن : و شتريدين اسويلج
لينا بحزن : ما جان هذا اسلوبك
حسن : انتي ليش مو مستوعبه ان اخوج دمر حياتنا والدي مات ب سببه و جان ممكن نخسر ريم هم بسبب غلطه جان ممكن تتصلح بوقتها
لينا : واني شنو ذنبي
حسن : لا تتوقعين ممكن ارتبط ب وحده اخوها سبب دمار عائلتي
لينا ب صدمه : ما جان هذا كلامك
حسن : صحيح من جان ابويه عايش و اختي بخير ياريت انتي و اخوج تحلون عنا كافي الي صار بسببكم

كام و تركها بعد ما كسر قلبها كامت لينا جمعت أغراضها و اول ماطلع الصبح رجعت ل قصر الباشا بدون ما تسلم على احد صعدت راسا ل غرفتها نامت بعد ما بجت هواي كعدت ب 2:33 نزلت جوه شافت أدهم كاعد بالصاله يدخن راحت كعدت يمه

أدهم : شو رجعتي
لينا ب توتر : ريم بخير و ما محتاجتني و اني شتاقيت الك و اريد اطمن عليك اعرف زعلان بسبب الي صار

سكت أدهم و لينا هم سكتت ما حبت تكوله على كلام حسن حتى لا يضوج ولا تصير مشكله حاولت تغير الموضوع لزمت ايد أدهم

لينا : أدهم تحب ريم؟

صفن أدهم على السؤال ما عرف شنو يرد هو اصلا مايعرف ا؛ذا جان يحبها او لا كررت لينا السؤال

لينا : أدهم تحبها؟ 
أدهم : ما ادري
لينا : بس انته تحبها

باوع عليها بدون ما يرد كملت كلامها

اسيره الباشاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن