بقلمي / ضوء القمر 💫
عشيره ما تكدر علي ، گدرت عليه عيونهَا ! .
بعد ما تاكدت ان محد يشوفها فرغت محتوا الزجاجه بالكهوه و ودتها للباشا حطتها كدامه و كعدت على الكرسي المقابل اله هو باوع عليها و ما اهتم رفع فنجان الكهوه حتى يشرب منه بس وقفه صرخت ريم
ريم : لا تشربها
صرخت بهل كلمه بعد ما تذكرت أن هي مو قاتله مثله و حتى لو كلام هذاك الشخص صح ف هي مو قاضي حتى تقرر اكو رب يحاسبه قاطع تفكيرها صوته
الباشا : ليش
ريم ب توتر : لان لان بردت ااا انته صار ساعه تشتغل اكيد بردتكامت اخذت الفنجان من ايده رجعته بالصينيه
ريم بتوتر : راح اسويلك غيرها
قبل ما تشيل الصينيه لزم ايدها غمضت عيونها تحاول تخفي خوفها تقرب و همس يم اذانها
الباشا : اعرف بيها سم
باوعتله بصدمه و هي ترجف حجت بخوف
ريم : ش ش شلون عرفت
ابتسم الباشا بمكر و بعدها ضحك باوع عليها
الباشا : ماكو شي ما اعرفه و اعرف وين جنتي و ويا منو الصبح و منو الي نطاج السم
ضلت تباوعله بعدم فهم فعلا هذا الانسان مو سهل اختفت ابتسامته
الباشا : اشربيها
توسعت عيونها ب صدمه هو عرف بيها سم و يريدها تشربها فزت على صرخته
الباشا : يالله
فكرت ان هذا احسن حل حتى تخلص منه رفعت الفنجان ب بطئ وصلته يم شفتها بس لزم ايدها سحب الفنجان و رجعه بمكانه همس يم اذانها
الباشا : هل مره عقابج راح يكون غير صعدي للغرفه
تنفست بخوف و باوعت عليه بينما هو حجى بغضب
الباشا : يالله تحركي
حست بخوف من نبرته بس نفذت كلامه بدون اعتراض كعدت تنتظر مصيرها
ب مكتب الباشا
جان بعده واكف و هو يفكر بالي صار توعد الها بأقوى و أقسى عقوبه اخذ حبل و صعد الغرفه اول ما شافته و شافت الحبل ب ايده خافت حاولت تحجي بس سكتها ب راشدي
الباشا : مو الباشا الي يموت ب سهوله
نومها على السرير و ربط ايدها و هو يكمل كلامه
الباشا : و اموت على ايد زعطوطه تافهه
جانت ساكته و دموعها تشرح خوفها اما الباشا جردها من ملابسها و اغتصبها بوحشيه اكثر من مره و بعدها اجبرها تنام بحضنه و بسبب تعبها خضعت اله