ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>
THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________
_𝗜𝗲𝗿𝗹𝗶𝗻𝗮'𝘀 𝗣𝗼𝘃_
إنه تاي....
قربت أذني من الحائط لأسمع صوت قهقهاته مجددًا، ابتسامة صغيرة نمت على ثغري وهو يضحك..... هل يحادث شخص ما الان... إختفت ابتسامتى وأنا أنظر للباب... هل يمكن أنه يحادث فتاة؟! ... لا مستحيل.....
شهقت بخفة عندما راودتني فكرة.... أيعقل أنه يخونني؟!! ....إلينا هل أنتِ حمقاء إنه يحبك أنتِ زوجته أدخلي له هيا لترى على ماذا يضحك.
رفعت أناملي وكنت سأترك الباب ولكننى لم أستطع... سمعت قهقهاته مجددا لأبلع ريقي.... مهلا لحظة منذ متى كنت جبانة... سادخل ،كدت أن اترك الباب لكن يدي وقعت على صدر تاى حيث كان قد سبقني بفتحه للباب مسرعًا، أبعدت يدي بسرعة واحراج.
تاي :كنتُ آتٍ لكِ
_𝗘𝗻𝗱 𝗣𝗼𝘃_
الينا :لما؟؟
تاى: لهذا.
رفع هاتفها بيده لتفتح فمها.
إلينا :ماذا تفعل بهاتفي؟ أنتَ لم تكن تحادث فتاةً ما صحيح؟؟
تاي :ما الذي؟ أنا لا أحادث أى فتاة غيرك أنتِ ومينهي مالذي تقولينه؟
امتلئت عينيها بالدموع وقفزت عليه تحتضنه.
إلينا :آسفة للغاية.... لوهلة شككت بأنكَ تحادث فتاةً أخرى وشعرت بالغيرة.
تاي :كفاكِ اعتذارًا إلينا إنه تأثير الحمل فحسب..
تنهدت تاي بقوة ينزلها.
تاي :الجيد في الأمر أنكِ أعترفتي بغيرتكِ.
الينا: ماذا كان يفعل هاتفي عندك من الأصل؟
كانت ستأخذه من يده لكنه أبعده للخلف غير سامحٍ لها.
تاي :على مهلك... لما أنتِ متسرعة؟
الينا :عيبٌ عليك لقد فتحته أليس كذلك؟
تاى: ماذا برأيك؟
الينا (بغضب) :أنت حقا مزعج لما تفتش بأشياء لا تخصك.
انفجر تاي من الضحك على تقلبات مزاجها.
تاي :كوّنى زوجكِ أليس عذرًا؟
الينا :مهلا أرأيت كل شيء؟
ناظرها قليلا ليضحك.
الينا :لقد رأيت كل شيء ادري...... لهذا صوت ضحكاتك وصل لخارج المنزل لا محالة.
تاى: لا أصدق أنكِ كنتِ تصورين نفسك تلك الڤيديوهات.... المضحكة.
استمر بالضحك.
إلينا :يااا كنتُ ارسلها لأصدقائي.
اندنفعت نحوه تحاول أخذه بينما هو رفعه لأعلى حتى لا تصله... أخذت تقفز وتتعلق به فتراجع خطوة للخلف ووقع على السرير بخفة متعمدًا.... أمسكها بأحكام محتضنًا إياها فحاولت امساك هاتفها مجددا..... اعاد هاتفها للخلف أكثر لتتحرك هي وتقترب منه وتمسكه أخيرًا.... وكانت ستبتعد ولكنه كبلها بذراعاه.
أنت تقرأ
My game || لعبتى °•K.TH•°
Romanceتايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ. إلينا : واثقٌ للغاية .... أنتَ مخطئ... أعلمُ بالفعل أنكَ أبنُ مديرِ المدرسة و...
