ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>
THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________
إلينا: ياااا أنتَ ... ما تلك السخافة تتنمر على الضعفاء؟!!
التف تايهيونغ ينظر لها بعدما أستوعب أنها تحادثهُ هو .
تايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفين من أنا لذا ... سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ.
إلينا : واثقٌ للغاية ....ٱنتَ مخطئ ... اعلمُ بالفعل أنكَ ابنُ مديرِ المدرسة وهذا لا يعطيكَ الحق بالتنمرِ على الآخرين.
تايهيونغ :تشش... حمقاء ، لقد أعطيتُكِ فرصةً رائعة... و لكنكِ لم تستخدمينها بالشكلِ الصحيح.
إلينا: وماذا ستفعلُ مثلا ؟! هل ستتنمر علي؟..... آااه يا أمي أنا خائفة.
ضحك تايهيونغ بسخرية.
تايهيونغ :ذكريني من أنتِ مجددًا!
چيمين: إنها الفتاة الجديدة مين إيرلينا الطفلة الصغيرة.
ضحك تاي مكملا...
تايهيونغ : إذن اسمك إيرلينا همم؟... لما تتدخلين بشئوني آنسة إيرلينا.
تحدث بأدب ساخرًا منها.
إلينا : ليس عليكَ أن تتصرفَ هكذا إتجاه البشر فقط لأنك غني.... أنظر لأختك إنها لطيفة والجميع يحبونها لما لا تنضج وتكونُ مِثلها!
تايهيونغ (بغضب) :لا تتعدى حدودك أيتها الساقطة.
تدخلت مينهي :تاى توقف هنا وأترك الفتى وشأنه.
تايهيونغ : لا شأن لكِ مينهي... إنني أتحدثُ مع تلك الساقطة.
إلينا :لا ساقط هنا غيرك على الأقل أنا لستُ متنمرة.
اقترب منها، تحدث وهو يجذ على أسنانه.
تايهيونغ : أنا..... تايهونغ المتنمر كما تقولين.... صاحبُ تلك المدرسةِ... أسمعتِ؟ ويجب عليكِ إحترامي.
إلينا (بسخرية) :وهل أنحني لكَ مثلا؟!
تايهيونغ :لما لا... تبدو لي فكرةً بغايةِ الروعة.
إلينا :فلتحلُم بهذا.
تايهيونغ ( بابتسامه جانبية) :سنرى قريبًا.. لُعبتي.
____________
مينهي :أُنظري إلينا.... إذا حاولَ فعل أى شيءٍ لكِ سواءً بالفعل أو بالقول حاولي تجاهُلَهُ أرجوكِ لأنه لن يترككِ وشأنكِ.
قاطعهم دخول تاي وعصابته للصف وذهاب كلٌ منهم إلى مقعدهِ.
تايهيونغ (بصوت عالى) :يااا.. ارينا أو أريانا أيًا يكن .... رائعع أنتِ بفصلنا... اااه سنستمتع للغاية أليسَ كذلك يا رفاق؟... ااوه وستجلس بجانبي أيضًا ههههه........ هذا من سوءِ حظك.
ضربت مينهي جبينها بغباء.
مينهي (في نفسها) : لا... لاااا كيف نسيت أن أخبرها بأن هذا المقعد بجوار تاي!
بعد إنتهاء الدوام خرج الجميع من فصولِهم متجهين إلى بيتهم.
عادت إلينا إلى منزلِها وفتحت لها السيدة لي.
إلينا : هل أبى هنا في المنزل؟
السيدة لي :نعم لقد عاد ويُريدُكِ فى مكتبه.
إلينا: حسنا... شكرًا لكِ.
بدلت إلينا ملابسها وذهبت لمكتبِ والدها.
إلينا :مرحبًا أبى.
والد إلينا :مرحبًا ابنتي أجلسي أُريدُ التحدثَ معكِ.
ذهبت إلينا لتجلس بجانبه.
والد إلينا :كيف كان يومُكِ الأول بالجامعة؟
إلينا :كان جيد.... لقد تعرفت على ابنة العم كيم وأصبحنا صديقتين.
والد إلينا :حقا!!... أتمنى أن تظلا صديقتين جيدتين لبعضِكما.... أنظري ابنتي.... أنتِ تعرفين أنه ليس هناك ممولينَ للشركة وعندما يكون هناك يكونون طامعين بها لأنها من أكبر الشركاتِ فى كوريا.
إلينا (بأستغراب) :أجل.
والد إلينا :لذا إذا استمرَّ الحالُ على هذا النحو قد تنخفض الشركة و أسهمها و سأضطر لبيعها. فزعت إلينا لتلكَ الكارثةِ.
إلينا :ماذا!!..... لكن... كيف هذا؟؟ و... وماذا سنفعل.
والد إلينا :انا لا أريدُ أن أكونَ أنانيًا.. لكن.... صديقي سيساعدني كثيرا و سيستثمر بها وعندما ترتفع أسهُم الشركة وتتحسن سأُقدمُ له ماله.... لكن هناكَ شرط عندهُ ليضمنَ أننى سأعيدُ نقودِه.
إلينا :وما هو؟
والد إلينا :لقد عرضتُ عليه أن أوقعَ له على عقدٍ ولكنه اخبرنى انه لن يقبلَ بسجني بالعقد إذا لم أسدد ماله من أجل صداقتنا وقال أنهُ يفضل لو يزوجكِ لابنه.
إلينا (بصراخ) :ماذا؟، مستحييل أن أتزوجه أبى.
والد إلينا :ابنتي عندما تتحسنُ الشركة ستنفصلينَ عنه فور أن أعيد لهُ نقوده وعلى كلٍ أنا لن أجبركِ على شيءٍ هذه إرادتُكِ.
حزِنت كثيرًا بالطبع فهذا مستقبلها.
إلينا :ألا يوجد حلٌ آخر؟؟
والد إلينا :إذا كان هناكَ لقمتُ بهِ بالتأكيد.
إلينا :حسنًا موافقة.... سأصعدُ إلى غرفتي.
والدها :سيأتى صديقي وزوجتهُ وابنهُ غدًا لنحدد موعد الزفاف إذا وافقتِ لذا لا تذهبي للجامعة وتجهزي غدًا.
إلينا: حسنًا أبى.
دخلت غرفتها والدموع تُذرَفُ من عينيها بصمت.
_𝗜𝗲𝗿𝗹𝗶𝗻𝗮'𝘀 𝗣𝗼𝘃_
هذا مؤلمٌ للغاية... إنه مستقبلي وكلُ ما سيحدث فيهِ لن يكونَ بأختياري
لا أريدُ أن أتزوجَ رغمًا عني.. ااه ماذا أفعل الآن؟ .....لو كانت أمى معي الآن
لربما حالي كانَ ليكون أفضل... أتمنى لو كنتِ هنا أمى... أنا بحاجتكِ.
_𝗘𝗻𝗱 𝗣𝗼𝘃_
𝗧𝗼 𝗯𝗲 𝗰𝗼𝗻𝘁𝗶𝗻𝘂𝗲
_________________________________
𝟲𝟱𝟲 𝗪𝗮𝗿𝗱𝘀
لا تنسوا الڤوت تقديرا لتعبى 💗🖤
باي، بحبكم فراشاتي🦋✨
سارنهى 🐇💕
♡ 𝗽𝘂𝗿𝗽𝗹𝗲 𝘆𝗼𝘂 ♡
أنت تقرأ
My game || لعبتى °•K.TH•°
Romanceتايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ. إلينا : واثقٌ للغاية .... أنتَ مخطئ... أعلمُ بالفعل أنكَ أبنُ مديرِ المدرسة و...
