ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________
استغربت ڤيوليت..... لقد قال هاتين الكلمتين وأغلق مباشرةً دون السماح لها بالرد.
صعدت له بعدما استأذنت من الكِبار ودخلت الغرفة، أغلقت الباب تبحث عنه.. ولكنها تفاجأت عندما أمسكها وألصقها على باب الغرفه المغلق.ڤيوليت: م... ماذا بك؟
يونچون :هذا السؤال ليس لي بل لكِ.... ماذا بكِ أنتِ؟
ڤيوليت: أنا ... ليس بي شيء.
يونچون: لماذا حزنتي عندما قالت يونا أنني أحب فتاةً ما؟
توترت تحرك عينيها بكل مكان حتى لا تسقط على عينيه.ڤيوليت : أنا لم أحزن فقط لقد تذكرت شيء.
يونچون: هل هذا يعنى أنكِ لا تحبينى؟... لا تكذبي... أعلم بالفعل أنكِ معجبة بي.
ضحك بسخرية فنظرت ڤيوليت له بخيبة.... حزينة من سخريته.يونچون (بعبوس مزيف) :يا خسارة لقد كنتُ أريد الأعتراف لكِ ولكنكِ لا تحبينى.
وسعت عينيه بصدمة.ڤيوليت :بماذا؟! ..... تعترف بماذا؟؟
نظر لها بحب وتحدث والصدق ظاهر بعينيه.يونچون :بحبي.............. أنا أحبك منذ أصبحتُ واعيًا..... منذ عشر سنوات وأنا عاشقٌ لكِ بكل تفاصيلك.... أنتِ حقًا لا تعرفين كم أحبك... رفقاً بقلبى المسكين... أعترفى أنكِ تحبينه حتى يرضى وإلا سيحزن وسأحزن معه.
دمعت عينيها.ڤيوليت :أنتَ تحبني حقًا؟ أم تقول ذلك للمزاح فقط.
يونچون :وهل استطيع المزاح بشيء كهذا؟
بالطبع أنا أحبك وأريد ان أتزوج بكِ........... هل تقبلينني كزوجٍ لكِ؟ڤيوليت (بصدمة) :ما الذي؟؟؟! فجأة هكذا تعترف وتطلب الزواج فى آنٍ واحد؟.... ما أعرفه إن طلب الزواج يكون بخاتم...
قاطعها بإخراج الخاتم وألبسه فى يدها سريعًا دون مقدمات.يونچون: ها هو الخاتم.
ڤيوليت( بتعجب) :وورود.
ذهب يونجون لخزانته وأخرج منها ورود وبعض الشوكولاتة.يونجون :ها هي ذا، مع هدية بسيطة مني.
ڤيوليت: من أين لكَ كل هذا؟!
يونچون (بغمزة) :سر المهنة.
ڤيوليت: هذا لا يمنع أنكَ تعترف لي بغرفتك.
يونجون: اه لا بأس بذلك.... لدينا الحمام.... هو واسع وفاخر سيعجبكِ ألا بأس بهِ؟.....أنا أرى أنه أفضل من الغرفة لذا... لا مانع عندي.
حدقت به فيوليت مصدومة من تفكيره ثم أخذت ترمش كثيرًا تحاول تصديق ما تسمعهُ أذنيها.
أنت تقرأ
My game || لعبتى °•K.TH•°
Romanceتايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ. إلينا : واثقٌ للغاية .... أنتَ مخطئ... أعلمُ بالفعل أنكَ أبنُ مديرِ المدرسة و...