ڤوت وأرجو وضع تعليق بين الفقرات
فراشاتي <🦋>THE WRITER: ~MOHRA~
𝑬𝑵𝑱𝑶𝒀 <3
.
.
.
.
________________________فك أزرار قميصه بخشونة يسمح لدخول الهواء له... مظهِرًا جسده المثالي.
الينا: فقط لأنك ألمتني قلت هذا.... تاي.
تاى( بغضب) :كلب وحيوان إذن ها؟ سترين ماذا سيفعل هذا الكلب.
أقترب منها بغية تقبيلها لكنها دفعته بسرعة وهربت راكضةتاى: إلى اين تهربين؟ واللعنه ايرلينا اخرجي من عندك.
كانت قد اختبأت داخل الحمام وأغلقت الباب خلفها.الينا( بهمس لنفسها): إلهى لم يكن علي قول ذلك.
شهقت بفزع عندما سمعت صوته الغاضب وطرقه بقوة على الباب .تاى: قلتُ أخرجي.
الينا :حسنًا أنا آسفة لن اكررها... تايتاي.
قالتها بشكل طفولي تحاول أن تجعله يلين حاول تاي منع ضحكته وقال بحدهة.تاى: ألن تخرجي؟.. إذًا هل علىّ أن أكسر الباب؟؟
وسعت عينيها بصدمة وبقلق بلعت ريقها.الينا: حسنًا ساخرج..... امممم تاى أشعر بالخوف لا تفعل لى شيء... تعلم... أنا حامل.
فتحت قفل الباب وبعدها فتحت باب الحمام مادة راسها من خلف الباب.
لم تجده فزفرت انفاسها براحة..... ولكنها لم تدم طويلا لأنه سحبها من يدها وألصقها بالجدار الذي خلفها.... وضع يديه على جانبي رأسها يمنعها من الهروب مجددا.تاى: كيف تقولين عني حيوان...؟هاااه لا افهم كيف أمكنك قول هذا لي.
سالها بانزعاج كبير.الينا: قلت بأنني آسفة لم اقصد قولها.
تاى: لكنكِ قولتيها.
ظلت الينا تنظر له وهو يقترب منها يعدم المسافه بينهما.
نظرت له بخوف تكاد تبكي من مظهره المخيف، فلم يستطع منع ضحكاته... وانفجر مطلِقًا إياها.تاي: بحقك لم أكن لأفعل شيئًا..... كنتُ أمزح معكِ فقك ااااه... إلينا اتركيني... ياااا افلتِ شعريي.
اخذت تشد عليه اكثر.الينا: كلا اخرس.. اخرس.... كاد طفلي يموت من الخوف بسببك.
افلتته دافعة إياه.... ضحك تاى بصخب.... هو لم ينوي فعل شيء لها لكن هي من أجبرته على مجاراتها في خوفها دون سبب......
..مرت الثلاثة أشهر الأخيرة بخير وأصبحت إلينا بالشهر التاسع.
الينا: تاي... أُخبرُكَ بشيء لكن لا تفزع؟! ....يجب أن تكون هادئًا.
تاي( باستغراب): ماذا هناك؟
حاولت إلينا تهدئة اعصابها.
أنت تقرأ
My game || لعبتى °•K.TH•°
Romanceتايهيونغ :أتحادثينني أنا بتلك الطريقة؟! هه بالتأكيد انتِ جديدةٌ هنا... لا تعرفينَ من أنا لذا سأسامحكِ تلك المرةِ فقط.. لكن... احذري بالمرةِ القادمة، فأنا لن أتهاونَ معكِ. إلينا : واثقٌ للغاية .... أنتَ مخطئ... أعلمُ بالفعل أنكَ أبنُ مديرِ المدرسة و...