خطوات نحو الجيم 🍷🍷

خطوات_نحو_الجحيم
#بارت_سته
استغربت إيميلي من شكلها لتردف من انت
للتوتر وهي لا تعرف ماذا تقول اه انا هنا مع السيد نامجون نضرت الى شكلها بقميص رجالي قصير وشعر مبعثر ومن الواضح انها تعرج لتفهم انها بائعه هوى اشتراها وقضى معها الليله وستخرج الان فهمت نطقت ايميلي ببرود لتخرج فحسب ويدخل جيمين تواصل بصري حصل بينهم لينطق اه ايميلي هنا ماذا تفعلين هنا يا مثيره
ايميلي اذا علم والدي بغزلك ايها العاهر تجاهي سيقتلك
ابتسم وتفادا النقاش معها ليجد اديلفا تنضر اليه لتنطق سيدي ارجوك اريد سوهي اريد ان اراها اتوسل اليك
جيمين اه اللعنه ابنتك المزعجه كدت ان اقتلها
توسعت عيون اديلفا لجملته وانسابت دموعها على طول خديها وهي تنطق ماذا فعلت بها لقد فعلت ما اردتوه وماذا الان مالذي تريدوه اكثر من هذا
جيمين لا يزال عليك قضاء ليليه معي يا مثيره قال بابتسامه لعوبه وخبيثه
لتهرب منه و تتوجه نحو الغرفه نفسها التي تركها فيها نامجون اللعنه علي انا اكرهه واكره نفسي لم يتبقى شيئ لاحافظ عليه ف حتى شرفي قد سقط كسقوط المطر لن اخرج من هنا بعد الان ساموت هنا كالعبيد اريد ان اموت الان لربما اقل الما الياس الذي داهمني وانا اجلس على حافه الشباك كما لو ان لا شيئ ينتضرني حتى افكر للحضه لما انا من عليه الموت لما ليس هو من يجب ان يموت هو المخطئ كانت تشد شعرها وهي بحاله هستيريه غريبه
عند نامجون اللعنه لقد استمتعت لدرجه اني لا استطيع الا ان افكر فيها لقد كانت ليله رائعه لكن من هذه الطفله اذا كانت عذراء قد تكون اختها لا هي عاشت في الميتم وعمر الطفله ثلاث سنوات فقط قاطع افكاره دخول ويلسون لينبس   نامجون اذا انتما فعلتما فعلتكما كما لو لم احذركما
نامجون. ويلسون لما تتدخل في شؤني يا هذا
ويلسون بغضب من جه هي صديقتي ومن جه اخرى انت مدير هذه الشركه اذا خرجت عنك فضيحه اغتصاب مالذي ستفعله هل نخسر اسهمنا لاجل شهوتك
نامجون. لا اهتم لا للشركه ولا لها في النهايه الفتيات  كلهن عاهرات
ويلسون. اعلم انك سوف تندم يوما ما وحتى ذالك الحين افعل ما يحلو لك ايها السافل خرج غاضبا ليصفع الباب خلفه
اما نامجون فاردف في نفسه اللعنه عندما اتذكر ليله البارحه اشعر بالانتصاب من جديد  سوف اذهب لها لتخلصني من شهوتي الان  ليخرج من شركته لكنه بلا سبب توجه نحو منزله الثاني حيث يقبع شخص عزيز عليه  يدخل منزلا جميلا  ليجد المربيه تعتني به وتطعمه لتستقيم فور لمحها لنامجون وتنحني باحترام سيدي اهلا بك ان الطفل بصحه جيده و ياكل جيدا ايضا نبست بينما تحمله لتقدمه لهذا الذي قلبه يرفرف على هذا المنضر يحمله بلطف ويقبل جبينه ليداعب وجنتيه يمسك الطفل باصبع يده و يبداء بوضعه في فمه اللعنه هل تريد ان تاكلني يا صغير نبس بحب بينما يقبل انحاء وجهه سيدي انه طفل ويستكشف الاشياء بفمه نطقت المربيه 
اللعنه ويستكشفني هكذا
نعم سيدي قالت تكتم ضحكتها
ليودع ابنه ويهم بالخروج قاصدا منزل والدته دخل ليذهب مباشره الى غرفه والدته المريضه حيث الاجهزه حولها فهي في غيبوبه منذ عده سنوات لكن قلبه لم يطاوعه ابدا ان يفصل الاجهزه عنه قبل جبينها واردف امي اشتاق اليك احبك كثيرا نزلت دمعه يتيمه من على مقلتيه ليمسحها ويخرج دالفا الى غرفته لينصدم من المنضر

يتبع


الكاتبه
# جيون هانا