تخيّل أن يُحبك الله فيعلو النداء في السماء: " إن الله يُحب فلاناً فأحبوه " !
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..
#روايه أبن جبور فصليه
# بقلم مــــــلاك...
# تصويت للبارت...
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..سارة ....
بعد ما جنت بالمطبخ و طب سلطان .. عليه. و سمعني ذاك الكلام .. ما تصورون شگد جنت مكسوره .. و اني سمعه هيج يهين بيه و على شنو .. لأن ما نطيته الي راده .. زين انته من الأول گلت ما اقربج اله برضاج ..
ليش هسه ترجع بكلمتك .. معقوله الشهوات و الرغبات تخلي الواحد .. هيج يسوي .. للحضة تنازلت ... و قررت انطي الي يريده بلكي يحل عني .. قررت اسلمه روحي ..
واخلص .. .. من گلته قابله .. هو عتني من يدي يريد هسه ياخذ الي يريده .. زارت گلبي رهبه و خوفه .. ما مستعده جنت... حجيت هيج لأن بزعت و مليت .. بس هو راد ياخذ هل شي ... سحبني بس بقيت .. مثل الخشبه ثابته بمكاني ما تحركت ويااا... گتله لا الله عليك ما مستعده .. لهل شي .. والله جنت اجذب .... صرت ابجي بهستيريه .. .. سلطان من غلطت عليه و تجاوزت ..
نگلب 180 درجة عليه .. صار كل تفكيره شلون ياخذني او يفكر بس بذيج الشغله ... صرت اتوسل بيه .. رجع هد يدي و جلب بوجناتي و صار يمسح دموعي و گال انتي يا سارة .. تفورين دم الواحد ... كله لأن تجاوزت عليه سوه هيج .. و رجع صار يحجيلي بالحدود .. اذا ما تجاوزت الحدود الرسمها ما يگربني .. واذا تجاوزت الحد ..لا هناا
اقرأ السلام على روحي .. .. رجع عافني و راح.. بقيت بالمطبخ .. رحت غسلت. و جهي .. بعد التوبه من هل نوبه ما اندگ بسلطان لا وانت ربي ... ...غسلت و جهي و طبو البنات بيدهم الماعين .. صبيت الچاي.. و رحت انطيته و رجعت على الماعين غسلتهم وحدي كالعاده لأن الحجيه ما قبلت .. احد منهم يساعدني .. كملت كل شغلي و گالت ايلاف عود تعالي نسولف .. اني اخذت اذن من الحجيه و صعدت طبيت اسبح و ابدل .. و طبيت بلا ما اخذ ملابس .. و جيت للغرفه بالمنشفه .. جان اسمع .. صوت الباب جاي ينفتح .. عطت و اخذت الملابس. و طبيت للحمام ..
اسمع صوت سلطان يدردم .. و يحجي .. ..اخذت الملابس و بدلت .. اباع على رگبتي مجرحه و تحرگني .. و جتفي هم .. بلش يلتئم .. بس بعده يرادله مداوه .. واني ما مداويته .. .. لبس تراك .. لون رصاصي
شهل ورطه .. نوب تراك .. ضيق شويه .. اني شمدريني راح يجي للغرفه هسه .. .. ضليت گاعد بالحمام .. افتر ..
الى ان ما سمعت بعد صوت بالغرفه گلت اكيد .. طلع ..
فتحت الباب على كيفي طلعت راسي لگيته .. نايم على الجرباية .. و بلا ملابس كالعاده .. بس بالداخليات نايم ..باوعت زين غافي هذا ... اخذت المرهم .. و جيت اعالج يدي .. و گفت مقابيل المرايه .. فتحت السحابه مال التراك شويه و خليت مرهم لرگبتي .. و جانت كلش تحرگني .. اباع عليه ولا تحرك بسابع نومه .. .. فتحت السحابه اكثر و طلعت جتفي و بلشت اخليله مرهم .. لأن جان كلش ينغز بيه و يحرگني .. عيني بالمرايه و اباع على سلطان .. خاف يگعد .. .. كلمت و جيت اخذت حجاب الصلاه ..و السجاده و جيت اصلي لأن من ورة الحجيه حته صلاه ما تقبل اصعد اصلي .. .. صليت و رجعت طلعت القرآن و گعدت اقرأ الايات و اتمعن بالكلمات و الاحرف .. .. كل حرف و كل كلمه جانت تدل على الصبر ..و تنطيني دافع دا استمرت و ما اضعف اكثر ..اكمل الي بديت بي .. اني الي خطت هل خطوه .. و لازم اتحمل العواقب .. .. بين يوم و ليلة .. صرت متزوجه و من شخص ما اعرفه غريب عني .. و ين احلامي الي جنت راسمتهم .. وين راحو .. حلمي البس بدله و اسوي عرس جبير .. ارگص للصبح بالحنه مالتي ..
لأن جنت مخطط اخذ عن حب اخذ شخص يحبني و اني احبه واريده .. تالي اخذ شخص لا اعرف ولا يعرفني ..
كل الي يعرفه عني هو اسمي .. لا اكثر ولا اقل .. هاي العداله يا دنيا... لكن الحمدلله على كل حال الاهم عمار ماراح يصير بي شي .. ولا راح يتأذه ... اهم شي يرجع
لحضن ماما بخير و سلامه .. .. واني جاي اقرأ وگعت عيني على الايه التاليه من سورة البقرة
أنت تقرأ
أبن جــبــر ....
Ficção Geralالقصة حقيقية 100% كيف ستكون البداية و النهايه القصه تتحدث عن فتاه تذهب قربان لاحد العشائر المعروفه في العراق ......( جبور ) ..... دم و ديــه........