أبن جــبــر ....

البارت الثلاثين 30

تستحق
ولو لمرة واحدة
أن يحاول من أجلك أحدهم
-بلا تردد أو حيرة-
أن يبذل كل ما في وسعهُ،
كي يَحصل عليكِ
ويركن الى كتفك في النهاية🤍!
..............................................................؟
# روايه أبن جبور فصليه
# بقلم مــــــلاك......
.............................................................؟

سلطان .....

بعد ما رجعت اني و سارة من بغداد حرفياً ايام بغداد الي گضيتها وياها جانت من احلى ايام حياتي .. .. حبيت التواجد برفقتها .. .. هي انسانه الكل يتمناها .. طبعها طبيعتها .. تصرفاتها العفويه .. و الطفوليه مرات تطلع بس هل تصرفات گدامي .. .. مرات اصفن عليها اگول هنيالي الله عوضني بيها .. هنيالي من حصلتها .. اتذكر من جنت اريد اخليها بغرفه المخزن .. .. واضحك على تفكيري هي هاي هم واحد يحطها بغرفه المخزن ..
صرت اتعلق بيها .. مرات احاول احطها بوجه مقارنه بينها وبين جميلة لكن ماكو شي دا اقارن بي هي بكلشي متفوقه عليها .... ان چان بالجمال هي اجمل هي الي تستحق اسم جميلة جداً هم .. ان جان بالشطارة و النضافه هي .. ملابسي بدون ما احجي الگاهم مغسولين مكويين .. الغرفه ولا مره طبيت ولگيتها ما معزله .. ..

صرت مرات ابتعد عنها من استلمت الشغل صرت اجي انام گبل لا احاجيها لا شي .. اخلي مخاد بيني وبينها .. اگعد الصبح ما الگاهم الگاها هي نايمه وره ضهري و شابكتني .. اوف يا سارة .. مو جاي اوگع و الوگعه هي الوگعد ماريد فد يوم افقد و ما اسيطر على نفسي و اغلط وياج .. لو تدرين لهذا ابتعد عنج .. وانتي جاي ترجعيني من اول و جديد .. ..

من صارت السالفه مال عبد الملك و ايلاف .. الي جبرته يتزوج عليها .. ايلاف مرأة ارفع لها القبعه .. انو گدرت تخرب حياتها و تجيب ضرة عليها .. في سبيل ما تحرم عبد الملك من كلمه بابا .. .. مو اي مرة تگدر تسوي هل شي .. و هي تحبه و هو يحبها .. سلمت رجلها بيدها لوحده غيرها .. مرات اصفن اگول شراح يصير بـ سارة بعد سنه اخاف هم تنقهر و تضوج .. هو اني ماريد هل سالفه شگد حاربت على هل سالفه لكن ابوي شگول عليه ... .. منضر عبد الملك من عقدوله .. بعيني من راح للمحكمه .. منضرة من ايلاف راحت هي الي مشت اله ويه ابوي حسيت بي مكسور . حتى هو ما سوة عرس ولا شي مجرد عشه بسيط للعائله . .. من زفو عبد الملك على تبارك يبجي .. و ابوي يحجي عليه ... يوصل لباب الغرفه و يگول ما اگدر ما اگدر اسويها . نفسي ما تتقبل احد غير ايلاف .. و ابوي يحجي عليه . و جبرة مثل ليله الي جبرني على سارة و طلب نيشانها ... طب عبد الملك و الدموع تجري ..و عينه على ايلاف .. .. ايلاف طبت للغرفه مالتها .. و دزيت وراها سارة و نهى .. خاف تسوي شي بروحها كلشي يصير ... رجعت سارة بالليل ..و گالت نهى بقت يمها .. گلت الها شلونها گالت عادي گاعده و صافنه بس لا بجت لا سوت شي .. .. غريبة بي مع هذا اكيد ضايحه او مقهورة مو معقوله ما تفكر بهل شي و رجلها ليوم راح تنام بحضنه غيرها...