في أحدا مكاتب الشرطة تجلس قمر وامامها مجرم.
الحديث كال الآتي.
قمر: تعرف إني مش هضربك ولا هعمل أي حاجة أنا بس هنادي على شندي..
نظر إليه حنا بخوف شديد لأنه يعرف معنى الكلمة التي تقولها هذه القمر.
قال بسرعه البرق: والله يا قمر باشا أنا مليش دعوه هو اللواء ممدوح قالي روح أرمي المفاتيح في شقة
المقدمه قمر والله العظيم هو ده كل اللي حصل
وقالي انه هيخرجني من قضية السرقه اللي أنا متهم فيها بس هو ده كل اللي حصل بس أبوس إيدك بلاش شندي.
ضحكت قمر عندما تذكرات شندي هذا الشاب.
قالت قمر تصدق بالله خساره فيك الواد شندي.
متولي تعاله.
دخل متولي وادي التحيه وقال: تمام يا فندم.
قمر:خد حنا وفسحه وخليه يتبسط عندنا أحله انبساط.
متولي وهو ينظر إلى حنا ويضحك: قوم فز يله قدامي علشان نفسحك ونبساطك ههههههههههه.
وعندما ذهب حنا يتفسح.
كانت قمر تلملم أغراضها وفي طريقها إلى الشقه
تسمع قمر صوت خلفها في الكنبه الخلفيه للسياره في تنظر عبره المراه ويظهر خلفها شخص وتقوم بفعل حادث وانقلاب السياره أربع مرات متتالية وتوقف السياره كما هي
ويخرج منها البنزين وقمر فاقده للوعي وسوفه تنفجر السياره وقمر بداخلها.
*هل قمر سوفه تموت بداخل السيارة*
*ولا سوفه يحدث شيء سوفه يغير مجرا الأحداث الاتيه.*بقلم الكاتبه ليلى سيد حسن ♥️♥️