وفي منتصف الليل كأن سفيان ينظر إلى قمر ينتظرها حتى تفيق لكن لا جدوا في زهب حتى يستحم وعندما خرج من الحمام كان نصفه العلوي عاري الصدر ولا يرتدي سواء هذا البنطال القطني المريح لكن المفاجأة كانت عندما نظر إلى المرأه وجد من تضع يدها نحيت آثار الاجنحه خاصته قمر في نفسها : هو أيه الريش ده وازاي في ريش في ضهره وكانت سوفه تلمس ظهره لكن قال سفيان:لو سمحتي بلاش. قمر باستغراب: أنت مين وايه اللى فى ضهرك ده نظرة قمر إليه وقالت بسرعه : هو انت عفريت ولا جن . سفيان وهو ينظر إليها ويضحك وقال: يعني لو عفريت هبقى عادي كده برضو ولا لو جن هبقى قعد معاكي كده ولا مافيش حاجه حصلت . قمر بشك:تب أيه الريش ده اللي في ضهرك ده. سفيان وهو يكذب عليها:ما أنا اتحرقت وأنا صغير في حلت الفراخ لما ماما كانت بتدبح الفراخ وكانت لما تغلي المايا كانت بتحط الفراخ علشان تنتف راشها فا أنا كنت عيل شقي وكنت عمال ألعب بالكوره في رحت اتزحلقت والحله ادلقت علي ضهري بالريش بتاع الفراخ علشان أنا كنت من غير التيشيرت في الريش لزق في ضهري بس هي ديه كل الحكايه يا ستي. قمر وهي تنظر إليه : أنا أسفه وامسكت رأسها وقالت: هو أيه اللي حصل أنا آخر حاجه أنا فكراها لما ضربك بالمسدس وأنا كنت بضرب أسد النوردي وامسكت رأسها. سفيان وهو خائف عليها: بس هو ده اللي حصل بس وأنا ختك ومشينا من المخزن بس . تذكرت قمر أن سفيان كان متصاب في بطنه نظرات قمر إلي بطن سفيان لم تجد أي شيء أو حتى علامه واحدة تدل على أنه أصيب بطلقه ناريه. قمر باستغراب: ......... بقلم الكاتبه ليلى سيد حسن ♥️♥️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
