وفي أحد المستشفيات الخاصة كانت قمر نائمه على السرير ودلف الطبيب المختص بحالتها ويتحدث مع شخصاً ما ويقول.
الطبيب المختص:يا فندم الحاله دلوقتي مستقره
وكويس اوي أنك جبتها في الوقت المناسب لكان لقدر الله يعني أنت فأهم .
الجالس على الكرسي الذي هو بجانب سرير قمر وهو يقول: هي تقدر تخرج امتا يا دكتور.
الدكتور: والله أنت شايف أن المريضة مينفعش تخرج غير بعد ٣شهور على الأقل.
.......: تمام يا دكتور .
لو احتكتم حاجه نادي وقول يا نرمين هي تبقى الممرضة بتاعت المقدمه قمر
.......بمتنان: شكرا يا دكتور.
الدكتور بود: الشكر لله وحده والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.
..........: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته.
وعندما خرج الطبيب المختص من الغرفه.
جلس يتأملها هذا الغريب وفي أثناء تأمله لها استفاقت ونظرات إليه وابتسامت له وعندما أدركت ما تفعله وأدركت أنها في مشفا
وهنا قالت قمر في نفسها:وما هذا الشاب أنا لأ أعرفه
بس الصراحه قمر اوي يخربيت أمك
وهنا أدركت ما تتفوه به هذه القمر وخجلت من نفسها عندما رأته يضحك وتظهر غمازتيه مع طبع الحسن وهذا ليسا سوا سفيان هذا الجن العاشق.
قمر بخجل: ممكن اعرف أنا جيت هنأ ازاي وأنت مين.
سفيان وهو مازال يبتسم وتظهر غمازتيه: أولا أنا اللي جبتك هنا يعني مفيش غير موجود وثانيا أنا أبقى مين . استغرق سفيان بعض الوقت وثم قال.
أنا بقي يستي أبقى المهندس أسد النوردي.
قمر باستغراب: ازاي ما أسد النوردي أنا قبضة عليه من سنه .
نظر إليه سفيان بحيرا ويفكر بسرعه كيف يمكن أن يقول بعد هذا الكلام.
*ما الذي سوفه يحدث في الحلقه القادمه*
*هل سفيان سوفه يتقفش ولا أيه*
*وكيف تحدثا الطبيب المختص مع هذا الجن *
ب
قلم الكاتبه ليلى سيد حسن ♥️🌹
