رواية عندما يقع الجن العاشق في الغرام

السابع

كانوا الجميع يحاولون أن يخلصوا هذا الطبيب المسكين من تحت يد هذا الوحش.
وعندما أدرك سفيان ما الذي فعله مع هذا الطبيب المختص .
خرج من الغرفه بل خرج من المستشفى بأكملها.
وعندما خرج من المستشفى اختفا في لمح البصر.
وكان على الجها الاخرا  كان الوضع لا يرسا له كان الطبيب المختص في فحاله خاصه وقمر مش عرفه أسد عمل كده ليه أو بلاصح فكره أنه بيغير على صديقتها  المقربة سلمي الدمنهوري .
قمر وهي تتأكد من هذا التفكير أو الفضول اللي جواها.
قمر: سلمي أنتي تعرفي أسد النوردي ده.
سلمي باستغراب: أنا اساسآ لسه شايفاه انهارده معاكي هو أنتي تعرفيه.
قمر:لا أنا اساسآ لما فوقت  لقيته قعد جنبي وهو اللي جبني هنا أي ده دا نسي البطاقة بتعته معايا تب أعمل أيه دلوقتي وهو ليه ضرب الدكتور كده وبطريقه ديه.

*وفي مكان آخر *وخصوصا في مملكة الجن.
كان سفيان يحاول أن يتمالك نفسه ولا يفعل هذا مرا آخرا وهو يحاول أن يتمالك أعصابه كأن يظهر بعض من ملامح الجن الاصلي في يديه وعينيه



.واتجاه إلي السرير وذهب في سبات عميق .

وعندا قمر اخذات الأدوية الخاصة بها وذهبت هي أيضا في سبات عميق.
وبعد مرور خمس شهور مضت لم يحدث فيهم أي شيء يذكر.
وتعافت قمر وعادة مرا آخرا إلي العمل وتلقط قضية أخرى لكن من نوع آخر وخصوصا أنها لأ أحد مشتبه به غير أسد النوردي.
وهذه القضية بخصوص قتل اللواء ممدوح.وفي
وخلال الخمس شهور التي مضت علمت بأن  من كان وراء هذه الحادثه التي حدثت معها هي بفعل اللواء ممدوح وكانت سوفه تأخذ موقف وتتم القبض عليه بل جرم المشهود لكن بعد هذه الحادثه التي حدثت ليسا للادله التي معها اي فائده لكن الأمر الحير هو ما علاقة البشمهندس أسد النوردي واللواء ممدوح بي بعضهم.
بقلم الكاتبه ليلى سيد حسن ♥️♥️