سفيان وهو مازال يبتسم وينظر إلى قمر ينتظرها حتى تتكلم معه .وعندا قمر لأ حياة لمن تنادي عليها
فا امسكه سفيان يديها فا أفاقت من صدمتها ونظرات إليه والي هذا الجرح اللذي اختفا في لمح البصر وقالت قمر: أسد هو الجرح إللي في رأسك فين.
أسد: عادي جرحي بيلم بسرعه متخديش في بالك.
قمر وهي تشك في أمر هذا الاسد وعزمت في داخلها أن تعرف ما وراء هذا المسما ب أسد النوردي.
قمر: تمام حاضر.وشرعت في الأكل وفي الحين والآخر تنظر إليه نظرة متفحصه .وبعد ما انتهاء الغداء قامت حتى تذهب الى البيت وفي طريقها نحو باب المطعم سمعت صوت مالوف لها في عندما استدارة حتى ترا من هذا الشخص لكن كانت المفاجاه كانت أن صاحب هذا الصوت كان أسد النوردي هذا المجرم الذي تبحث عنه في كل مكان لكن من حسن الحظ أنها التقت به هنا لكن تذكرت أن بشمهندس أسد معها فا كيف يمكن أن تعرض حياة هذا الشخص معاها إلى الخطر.وعندما جائت حتى تجلس مجددا مع بشمهندس أسد لكن كانت عينيها مباشرتن تجاه هذا المجرم لحظا سفيان هذا ونوا على شئا ما سوفه يفعلوا وعندما لاحظ أن أسد النوردي قام وسوفه يذهب ولاحظت قمر هذا في كانت سوفه تتحدث لكن سبقها سفيان واستاذنا ودفع الحساب وذهب بسرعه وراء هذا الشخص.
وعندا قمر ذهبت هي أيضا وراء هذا المجرم وفي مخزن ما كان هناك أسد النوردي يقوم بصفقة اسلاحه وممنوعات كثيرا وعندما كانت قمر تختبئ في هذا المخزن وترا أمامها أسد النوردي وسفيان وهو يتحدث معه والآخر يرجع إلى الوراء ويحمل في يديه سلاح ويوجه في وجه سفيان ويتحدث وسفيان يقول سفيان أنه يريد أن يضرب أسد النوردي عليه بالسلاح ولكن عندما ضرب أسد النوردي عليه بالسلاح أصيب سفيان وصار ينزف دماء وهنا علم أن قمر هنأ صار يدعي لها أن تكون بخير وعندما كأن أسد النوردي يبحث عن قمر
وعندما رأى قمر صار يضرب ويضرب لكن في أخر المطاف أستعمل أسد النوردي زجاجة منوم بخاخ ورش في وجه قمر من غير أن ترا ما في يديه وعندما غابت قمر عن اوعى كأن أسد النوردي يزيل الملابس من على جسم قمر وكان شوفه يقوم للاعتداء عليها لكن كأن سفيان يمسكه من رقبته ويظهر وجه الحقيقي اللذي إذا رآه أحد سوفه يموت من الخوف ويخنقه ويظهر هذا الجن العاشق على حقيقته وعندما نظرا أسد النوردي إلى سفيان في أقل من ثانية كأن أسد النوردي راقض تحت التراب.
في ذهب سفيان وحمل قمر على يديه وخرج من هذا المخزن وفي خروج سفيان اشتعل المخزن بالكامل.