وفي الصباح تشرق الشمس على نواحي لوس انجلوس ويستيقظ لوسيفر وينوي فعلا ما كان يفكر به أمس وذهب بتجاه الحمام ويستحم ويرتدي بدلته الانيقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ويذهب إلى الشقه المجاوره لشقته ويدق على باب الشقه وتظهر فتاه من داخل الشقه هي ليست سوى روكسي هذه الفتاه التي تعشقه وكانت ترتدي فستان يثير الجدل ويذهبوا إلي وجهتهم المحداده أو بلاصح إلي وجهته هو فقط. وعندما استيقظت قمر وذهبت إلى الحمام واخزات شور سريع وارتدات ملابسها وجائت إلى غرفة محمد وصارت تدق على باب الغرفة وعندما فتح لها محمد الباب كأن يبدو عليه أنه يريد أن ينام مرآ آخرا وتقول قمر: أنت لسه نايم ياله قوم البس علشان هننزل نفطر وكمان عوزا أخرج أشتري هدوم ليا ومتتاخرش عليا أنا هستناك تحت سلام. وذهبت قمر من أمامهُ . محمد وهو ينظر إلي اثارها ويقول: هو أنا كنت الشغال بتاع أبوها ....بس هعمل ايه بقى أمري لله. واغلق محمد باب الغرفة وذهب ليستحم ويرتدي ملابسه الكلاسيكية وذهب إلى قمر وعندما نزل محمد إلي الدور الأول وعندما كان يسير اصتدمت به فتاه ووقعت على الأرض وعندما حاول أن يساعدها لكن رفضت وبرغم رفضها له لكن امسكها واوقفها وعندما رأى وجهاها كانت فتاه أيه في الجمال لكن كأن شئ يلفت النظر أكثر من جمالها وكان هذا الشئ هو حرق في رقبتها كانت تحاول أن تخفيه بمصحيق التجميل لكن كأن محمد متسمران في النظر إلى الحرق وهذا الشي الذي فعله زاد بكائها وفي أثناء تأمله سحبت الفتاه يدها وانحنت وامسكت الكوفيه آلتي كانت تضعها على مكان الحرق وذهبت من أمامه بسرعه شديده . وعندما استعاده وعيه من التأمل فيها واكتشف أنها اختفت تماما من أمامه لكن الأمر الذي أسعده هو أنها في نفس الفندق الذي هو به. وبعد هذا ذهب إلى قمر وتناوله الفطار. وبعد ذلك ذهبوا إلى أماكن مختلفة حتى يشتروا الملابس وعندما كانوا يتمشون في شوارع لوس انجلوس كان هناك فريق من الشرطة متجمعين مع فتاه صغيره تبكي على موت أبوها وأمها وكان أمامها جثتين يغطيهم الملايات البيضاء وبها بعض الدماء . فذهبت إليهم قمر ومعها محمد. قمر: ماذا حدث مع هذه الفتاه الصغيره. المحقق الأول:من أنتما وكيف تتحدثون معي. قمر وهي تنظر إليه بنظرة استحقار منهما واخرجة من جيب بنطلونها جواز السفر و البطاقة الشخصية وتقول: قبل أن تتحدث أعلم من الذي تتحدث معهُ أولا . المحقق الثاني هو ينظر إلى البطاقة الشخصيه وجواز السفر ويعلم أن قمر مقدمه في الشرطة وتملك الشاره الذهبيه في روسيا من تفوقها في الجيش الروسي و هي حصله على رتبة چنرال في روسيا. وعندما علموا أنه چنرال انحنلها في أقل من ثانية وقالوا:نحن اسفان أيتها الچنرال نتمناه أن تقبلي اعتذارنا. قمر وهي لا تهتم بهذا الهراء هي فقط تهتم بأمر هذه الفتاه الصغيره التي تبكي وتذهب إليها قمر وتقول:كيف حالك أيتها الاميره لماذا تبكين. الفتاه الصغيره ببكاء: أمي وأبي لا يردون علي ابدأ وهم نئموان ولا يرضون أن يفيقوا من النوم. قمر وهي تنظر إليها وتحتضنها وتتذكر عندما كانت بمثل عمرها عندما علمت بموت أبيها وأمها لكن كنت لا تعلم ما هو الموت لكن عندما هذه اللحظة تعلم جيدا ما هو الموت. قمر وهي تقول للفتاه الصغيرة: أنتي سوف تأتي معي. نظروا إليه المحققين وقالوا:نحن اسفان لكن ليس ممكن أن تأخذي هذه الفتاه لأن مسموح بحد من اقربئها هم الذين مسموح لهم بأخذها معهم. قمر وهي تقول بعمليه:حسنن لكن لو لم يكن لديها اقربئ سوف أخذها معي. المحقق الأول هو يقول بعمليه:......؟.. بقلم الكاتبه ليلى سيد حسن 😘😘
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.