اولا: هذا الباب سيكون بارتين في بارت واحد تعويضا لعدم تنزيلي البارحة
ثانيا: هذا البارت سيحوي بعض الاشياء التي لا اخجل بكتابتها لذلك ان كان هناك من لا يحب قراءة هذا النوع من الاشياء انصح بالتوقف في المنتصف
و ثالثا و اخيرا: انا حقا حقا حقا اتبرأ من ذنوبكم 😜😜
Enjoy
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قطعت انوري الخضار بمهارة و اضافتها للقدر المنتظرة فوق النار بحركات رشيقة و ما ان تأكدت ان كل الخضار قد اصبحت بداخل القدر اتجهت مباشرة نحو الفرن تتفقد الكوكيز الذي بدأت رائحته تملئ الجو و الذي حاولت صنعه باهتمام بمبالغ فيه من اجل ان يأخذه جيمين معه عندما يغادر فما ان اختفى جيمين خلف الابواب المغلقة و ملاحظتها لملابسه المتسخة ملئ قلبها القلق و شعرت بالم غريب في قلبها على فكرة انه لربما لا يملك من يعتني به و بما يحتاجه لذلك خطرت لها فكرة ان تطبخ له بعض الحساء و بعض النودلز... لا شيئ فاخر... فقط بعض الطعام الدافئ لتعيد الالوان الى وجهه المتعب و الشاحب الذي بين لها انه لا يعتني بنفسه ابدا كما يجب لذلك كان قلقها من دفعها نحو المطبخ حيث هي الان بالاضافة الى ان الطبخ وسيلة جيدة لتشتت نفسها من الافكار الغير ضرورية التي تطاردها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خفضت انوري نار اسفل القدر لتبدأ بالدندنة لنفسها مستمتعة بما تفعله فقد مر وقت طويل منذ طبخت لنفسها ناهيك عن الطبخ لشخص اخر بينما تحرك الحساء بشكل دائري فخورة بالرائحة التي تسللت الى انفها مما شتت انتباهها عن صوت باب غرفتها و هو يفتح مظهرا جيمين و هو يلف المنشفة حول خصره و كل ما تبقى من بشرته مكشوف للنسيم البارد غير مهتم باحتمال ان انوري قد لا تزال تكون في غرفة الجلوس و لو رفعت رأسها لرأت قضيبه قبل ان يخفيه القماش..... ليس و كانه يمانع الفكرة
