اولا و قبل ان نبدا هذا البارت للاسف سيكون خاليا من الصور بسبب حدة الاحداث و لان ضميري استمر بتانيبي ثانيا للذين لا يريدون قراءة هذا النوع من الاشياء في رمضان لقد اخذت رأيكم في الاعتبار و تفادية كتابة اي احداث قد تكون لها علاقة بالقصة و اكتفيت بالتركيز على التفصيل لذلك يمكنكم تفادي البارت و العودة اليه بعد رمضان دون الخوف من تضييعكم القصة
و ايضا لا تنسوا ستريم with you اوكي؟ بليز؟
Now enjoy
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دفنت انوري اصابعها بين خصلات شعر جيمين اللامعة مثبتة وجه جيمين في مكانه و مانعة اياه من فصل شفتيهما و الابتعاد عن جسدها ولو بمقدار شعرة مستمتعة بطريقة محاصرة جسده لخاصتها مع الجدار جاعلا اجسادهما تتطابق و كان احدهم وضع الغراء بينهما مما منح لكل منهما الفرصة لتحسس ما تاقت اليه اعينهما ابعدت انوري يديها من خصلات شعره لتاخذ فكه بين اصابعها الناعمة واضعة قوة اكبر في طريقة تحريكها لشفتيها و بدون تردد مقحمة لسانها بين شفتيه و الى دفئ فمه مسببة ابتسامة على وجه جيمين الذي ابعد يديه عن الحائط خلف انوري ليأخذ خصرها في قبضتين قويتين مخرجا انين تلذذ من شريكته ليبدا بامتصاص الحلوة المقدمة له بينما يداعب شفتها السفلى باسنانه بين الحين و الاخر مانحا اياها الاهتمام الذي تحتاجه مما جعل القشعريرة تغطي جسد انوري و جعلها تأن في فمه كالعاهرة التي لم تظن يوما انها ستتحول اليها
فتحت انوري قدميها مانحة المساحة اللازمة لجيمين لياخذ السيطرة التامة على جسدها و هو لم يحتج لان يخبر مرتين فطريقة ارتفاع صدرها و نزوله بسرعة بالاضافة الى الاصوات الجائعة التي كانت تصدرها كانت كفيلة بجعله يدخل نفسه بين قدميها رافعا اياها مع الجدار الى ان اصبحت ساقيها تحيطان خصره في قبضة قوية و عندها فقط ابتعد ليضعها على سريره الملكي و هو فوقها في نفس الوضعية التي ابتعد عن الجدار اي بقدميها حول خصره القوي مما جعلها تشعر بانتصابه و صلابته مباشرة على عضوها الذي كان يحتك بخاصته بسبب قربهما و هو كان متاكد بانه يستطيع ابعاد ملابسها عنها دون ان يحتاج لفصل القبلة
اانوري بلهاث: جي جيمين..
تحركت يدي انوري على طول ظهر جيمين بسرعة كبيرة الى ان اخذت خصلات شعره بين اصابعها مجددا لتعيد الصاق شفتيهما مع انها هي التي كانت غبية في المقام الاول و سببت افتراقهما بسبب حديثها و جيمين كان سريعا بالغوص في فمها اعمق محاولا منعها من فتح فمها مجددا حتى لا تتكلم و تطلب منه التوقف و هو في هذه الحالة و بهذه الاثارة و لكن القبضة المؤلمة التي احكمتها على شعره اوجدت له صعوبة في اعادت شفتيه الى خاصتها ما ان اعادت فصل القبلة مما جعله يكتفي بتثبيتها في مكانها بعيونه الحادة و نظرته المظلمة مما جعل جسدها يرتجف اكثر مما كان يفعل
